الحمد لله
مهما اتهموكم فى دينكم..
مهما اتهموكم فى أخلاقكم..
مهما اتهموكم فى إخلاصكم لقضيتكم..
مهما حاولوا تشويه صورتكم..
مهما تعاظمت آلامكم من الظلم الذى يواجهكم..
مهما تاجروا بدمائكم أو جراحكم..
واعترتكم الحيرة أو الغضب مما يجرى..
أنتم الأمل.. والغد لكم..
وهذا الغد قادم لا محالة عما قريب..
فأحسنوا ولا تيأسوا..
فإنّ تعنُّت الظالم دليل ضعفه..
وقسوة الجلاد علامة خوفه..
وغلظة العبارة دليلٌ على ارتعاش يد من ينطق بها..
وتناقض الاتهامات علامةٌ على فقد مصداقية من يوجهها..
اعقدوا آمالكم بالله تعالى عندما تشعرون بمرارة الخذلان ممن يحيط بكم..
فلم يُظهر الله لكم توالى الخذلان منهم إلا ليُطهِّر قلوبكم من شوائب الاعتماد عليهم..
ليَخلُص اعتمادكم عليه، ويَكْمُل استنادكم إليه.. {ومَنْ يَتَوكَّلْ على اللهِ فهُوَ حَسْبُهُ}.
اطلبوا حقيقة التقوى حينما تشاهدون شطط من يستقوى عليكم بصورتها ومظهرها..
فما قامت أمّة على صورة ولا استقام أمرها على مظهر..
تذوّقوا معنى إشارة سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى صدره وهو يقول: (التقوى هاهنا)..
لتُوقنوا بأن عماد الأمر هو القلب..
وأن الأغصان المرتفعة نحو عنان السماء تستمد نضارتها فتزهر وتثمر بما تُمدها به جذورها الضاربة فى باطن الأرض..
عيشوا سمو عبارة سيدنا المسيح عليه السلام عندما أجاب الذين كانوا يُفرغون أمراض نفوسهم بالمطالبة برجم المرأة الخاطئة قائلاً:
(من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر أولاً)..
لتُدركوا ضحالة منطق من يرميكم بالتهم..
فتتجاوزوا مستنقع التَجنّى الآسن دون أن تخوضوا فيه مع الخائضين..
وتكونوا ممن يرتقون فى معارج نقد الذات إلى صفوف من يصطفيهم الله لإصلاح الفساد الذى ظهر فى البر والبحر..
تأملوا عبارة نبى الله شعيب عندما اتهمه قومه بما ليس فيه واستخفّوا به لقلة عدد من معه ونظروا إليهم بعين الاحتقار ونعتوهم بالأراذل..
فأجابهم بسكينة الانكسار وصدق التواضع وعظمة التوكل على الله:
{إِنْ أُريدُ إلا الإصْلاحَ ما استطعتُ وما توفيقى إلا بالله عليهِ تَوكَّلْتُ وإليه أُنِيْب}..
فتطلبوا حقيقة التوفيق من اعتمادكم على الله فى نجاح سعيكم وتحقيق آمالكم التى ناضلتم وضحيّتم من أجلها..
أكتب هذه الكلمات فى وقت كثرت فيه السهام التى ترميكم، والتهم التى تكال لكم..
وكثرت فيه الأصوات الطامحة فى جنى ثمار غرسكم، الذى سقيتموه بجهودكم، ودماء إخوتكم، ودموع أمهاتهم..
وليس لدى ذرة شك فى أن الأيام المقبلة ستكون لكم..
ولكن..
احذروا الخطر الحقيقى..
نعم أحبتى، الخطر الحقيقى..
وليس المقصود به ما يحيط بكم هذه الأيام من الأذى الظاهر على أيدى من يحاربونكم فهم أضعف من ذلك بكثير..
لكنه خطر أهواء النفوس وأطماعها..
فهو الداء الذى تنشط جراثيمه منذ اللحظة الأولى للنصر..
ولا تستغربوا من الحديث عنه الآن، ولا تستخفّوا به..
فقد كان عدد من جلّاديكم اليوم يعيشون بالأمس ما تعيشونه اليوم من معانٍ ومعاناة..
ولكن إهمال التنبه لضرورة الاستعداد لهذا الخطر بالأمس، هو ما صنع منهم ما ترونه اليوم..
وقد قال بعض السلف: ابتُلينا بالهزيمة فثبتنا وابتُلينا بالنصر فلم نثبت!
شيدوا صرحاً من التقوى الظاهرة أساسه {تقوى القلوب}..
اطلبوا تزكية الأنفس..
واصدقوا الله فى الاعتراف بالتقصير..
تلمسوا الطريق إلى سجود القلب لحظة سجود الجسد..
اعبدوا الله بالحب..
أحبوه لأن ذاته تُحب.. وأحبوا خلقه من أجله..
فإنّ (الخلق عيال الله وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله)..
أحبوا المحسن وأعينوه فى إحسانه..
وأحبوا المسىء وأعينوه على نفسه..
وهذا مخاض صعب ثقيل.. والنفس الأمارة بالسوء تتهرب من خوضه..
ولكن تذكروا أنكم قد اخترتم الطريق الصعب الذى لا يجرؤ على سلوكه إلا من كان شجاعا..
ومواجهة الباطل لا تقتصر على الواقع المحيط.. بل تغوص فى أعماق النفوس لخوض معركة شرسة مع الباطل الكامن فيها..
فتقوَّوا على معركتكم بهدى النبوة وتذكروا العبارة التى كانت مكتوبة فى قائم سيف سيدنا محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) الذى كان يجاهد به الظلم:
(صِل من قطعك، وأحسن إلى من أساء إليك، وقُل الحق ولو على نفسك).
والوصية العظيمة لسيدنا المسيح عليه السلام التى تتوجه لمن يطلب حقيقة القوة:
(سمعتم أنه قيل: تُحب قريبك وتبغض عدوك، وأما أنا فأقول لكم: أحبوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مبغضيكم، وصلّوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم).
فاستعينوا به تعالى يُعِنْكم واطلبوا رضاه فيما تعملون تجدوه معكم ولسوف ينصركم.. {والعاقبة للمتقين}..
هذه كانت همسة فى أُذن الشباب.. أينما كانوا.. وفى أى بلد سكنوا..
اللهم يا مقلب القلوب.. ارزقنا تقوى القلوب..
الحبيب على الجفرى
مهما اتهموكم فى دينكم..
مهما اتهموكم فى أخلاقكم..
مهما اتهموكم فى إخلاصكم لقضيتكم..
مهما حاولوا تشويه صورتكم..
مهما تعاظمت آلامكم من الظلم الذى يواجهكم..
مهما تاجروا بدمائكم أو جراحكم..
واعترتكم الحيرة أو الغضب مما يجرى..
أنتم الأمل.. والغد لكم..
وهذا الغد قادم لا محالة عما قريب..
فأحسنوا ولا تيأسوا..
فإنّ تعنُّت الظالم دليل ضعفه..
وقسوة الجلاد علامة خوفه..
وغلظة العبارة دليلٌ على ارتعاش يد من ينطق بها..
وتناقض الاتهامات علامةٌ على فقد مصداقية من يوجهها..
اعقدوا آمالكم بالله تعالى عندما تشعرون بمرارة الخذلان ممن يحيط بكم..
فلم يُظهر الله لكم توالى الخذلان منهم إلا ليُطهِّر قلوبكم من شوائب الاعتماد عليهم..
ليَخلُص اعتمادكم عليه، ويَكْمُل استنادكم إليه.. {ومَنْ يَتَوكَّلْ على اللهِ فهُوَ حَسْبُهُ}.
اطلبوا حقيقة التقوى حينما تشاهدون شطط من يستقوى عليكم بصورتها ومظهرها..
فما قامت أمّة على صورة ولا استقام أمرها على مظهر..
تذوّقوا معنى إشارة سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى صدره وهو يقول: (التقوى هاهنا)..
لتُوقنوا بأن عماد الأمر هو القلب..
وأن الأغصان المرتفعة نحو عنان السماء تستمد نضارتها فتزهر وتثمر بما تُمدها به جذورها الضاربة فى باطن الأرض..
عيشوا سمو عبارة سيدنا المسيح عليه السلام عندما أجاب الذين كانوا يُفرغون أمراض نفوسهم بالمطالبة برجم المرأة الخاطئة قائلاً:
(من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر أولاً)..
لتُدركوا ضحالة منطق من يرميكم بالتهم..
فتتجاوزوا مستنقع التَجنّى الآسن دون أن تخوضوا فيه مع الخائضين..
وتكونوا ممن يرتقون فى معارج نقد الذات إلى صفوف من يصطفيهم الله لإصلاح الفساد الذى ظهر فى البر والبحر..
تأملوا عبارة نبى الله شعيب عندما اتهمه قومه بما ليس فيه واستخفّوا به لقلة عدد من معه ونظروا إليهم بعين الاحتقار ونعتوهم بالأراذل..
فأجابهم بسكينة الانكسار وصدق التواضع وعظمة التوكل على الله:
{إِنْ أُريدُ إلا الإصْلاحَ ما استطعتُ وما توفيقى إلا بالله عليهِ تَوكَّلْتُ وإليه أُنِيْب}..
فتطلبوا حقيقة التوفيق من اعتمادكم على الله فى نجاح سعيكم وتحقيق آمالكم التى ناضلتم وضحيّتم من أجلها..
أكتب هذه الكلمات فى وقت كثرت فيه السهام التى ترميكم، والتهم التى تكال لكم..
وكثرت فيه الأصوات الطامحة فى جنى ثمار غرسكم، الذى سقيتموه بجهودكم، ودماء إخوتكم، ودموع أمهاتهم..
وليس لدى ذرة شك فى أن الأيام المقبلة ستكون لكم..
ولكن..
احذروا الخطر الحقيقى..
نعم أحبتى، الخطر الحقيقى..
وليس المقصود به ما يحيط بكم هذه الأيام من الأذى الظاهر على أيدى من يحاربونكم فهم أضعف من ذلك بكثير..
لكنه خطر أهواء النفوس وأطماعها..
فهو الداء الذى تنشط جراثيمه منذ اللحظة الأولى للنصر..
ولا تستغربوا من الحديث عنه الآن، ولا تستخفّوا به..
فقد كان عدد من جلّاديكم اليوم يعيشون بالأمس ما تعيشونه اليوم من معانٍ ومعاناة..
ولكن إهمال التنبه لضرورة الاستعداد لهذا الخطر بالأمس، هو ما صنع منهم ما ترونه اليوم..
وقد قال بعض السلف: ابتُلينا بالهزيمة فثبتنا وابتُلينا بالنصر فلم نثبت!
شيدوا صرحاً من التقوى الظاهرة أساسه {تقوى القلوب}..
اطلبوا تزكية الأنفس..
واصدقوا الله فى الاعتراف بالتقصير..
تلمسوا الطريق إلى سجود القلب لحظة سجود الجسد..
اعبدوا الله بالحب..
أحبوه لأن ذاته تُحب.. وأحبوا خلقه من أجله..
فإنّ (الخلق عيال الله وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله)..
أحبوا المحسن وأعينوه فى إحسانه..
وأحبوا المسىء وأعينوه على نفسه..
وهذا مخاض صعب ثقيل.. والنفس الأمارة بالسوء تتهرب من خوضه..
ولكن تذكروا أنكم قد اخترتم الطريق الصعب الذى لا يجرؤ على سلوكه إلا من كان شجاعا..
ومواجهة الباطل لا تقتصر على الواقع المحيط.. بل تغوص فى أعماق النفوس لخوض معركة شرسة مع الباطل الكامن فيها..
فتقوَّوا على معركتكم بهدى النبوة وتذكروا العبارة التى كانت مكتوبة فى قائم سيف سيدنا محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) الذى كان يجاهد به الظلم:
(صِل من قطعك، وأحسن إلى من أساء إليك، وقُل الحق ولو على نفسك).
والوصية العظيمة لسيدنا المسيح عليه السلام التى تتوجه لمن يطلب حقيقة القوة:
(سمعتم أنه قيل: تُحب قريبك وتبغض عدوك، وأما أنا فأقول لكم: أحبوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مبغضيكم، وصلّوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم).
فاستعينوا به تعالى يُعِنْكم واطلبوا رضاه فيما تعملون تجدوه معكم ولسوف ينصركم.. {والعاقبة للمتقين}..
هذه كانت همسة فى أُذن الشباب.. أينما كانوا.. وفى أى بلد سكنوا..
اللهم يا مقلب القلوب.. ارزقنا تقوى القلوب..
الحبيب على الجفرى
Wed Feb 10, 2016 7:30 am by Hossam Masri
» الشيخ الشعراوى(كيف يحبك الله)
Mon Feb 01, 2016 8:26 am by Hossam Masri
» الشيخ الشعراوى.اذا اردت ان يستجيب الله دعاءك
Mon Feb 01, 2016 8:20 am by Hossam Masri
» للطمأنينة وهدوء النفس والسعادة .. الشيخ الشعراوي.
Mon Feb 01, 2016 8:16 am by Hossam Masri
» الفيس بوك (( الإسلام بكل لغات العالم )) Islam in all languages of the world
Sat May 09, 2015 11:09 am by Hossam Masri
» حدث جلل : ترتيب علامات الساعه الكبرى
Thu Feb 19, 2015 7:44 pm by Hossam Masri
» 6 علامات تؤكد حب الله لك
Wed Feb 18, 2015 4:54 am by Hossam Masri
» تفسير سورة يوسف للشيخ محمد متولي الشعراوي ١من٢
Tue Feb 10, 2015 12:06 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الذاريات كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 12:04 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الرحمن كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 12:02 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الواقعة كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 11:58 am by Hossam Masri
» الموعظة الحسنة مبروك عطية
Sat Jan 31, 2015 9:11 am by Hossam Masri
» أتحداك اذا لم تدمع عيناك . قصة وفاة الرسول
Wed Jan 28, 2015 9:34 am by Hossam Masri
» فيلم وثائقي يشرح حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
Wed Jan 28, 2015 8:54 am by Hossam Masri
» بالفيديو.. اللاعب الألمانى دانى بلوم يعتنق الإسلام
Tue Jan 27, 2015 1:53 am by Hossam Masri
» د.عُمر عبد الكافي - محاضرة - وجاء الاسلام
Sun Jan 25, 2015 6:06 pm by Hossam Masri
» الآباء والمراهقون .. تجارب عملية
Sun Jan 25, 2015 10:22 am by Hossam Masri
» مشكلات المراهقة وعلاجها
Sun Jan 25, 2015 10:19 am by Hossam Masri
» المراهقة: خصائص المرحلة ومشكلاتها
Sun Jan 25, 2015 10:17 am by Hossam Masri
» كيف تعاملين ابنتك المراهقة..
Sun Jan 25, 2015 10:13 am by Hossam Masri
» الاسلام والاعاقة العقلية
Sun Jan 25, 2015 10:06 am by Hossam Masri
» الخمر والمخدرات افة المجتمع
Sun Jan 25, 2015 10:01 am by Hossam Masri
» الدمج والتاهيل المهنى لذوى الاعاقة
Sun Jan 25, 2015 9:59 am by Hossam Masri
» غريزة الشهوة والمراهقة وطرق التربية الجنسية الصحيحة
Sun Jan 25, 2015 9:54 am by Hossam Masri
» MoreThan 69 Miracles of ISLAM, that none can Deny .
Mon Jan 19, 2015 9:17 pm by Hossam Masri
» معجزة الشفاء
Mon Jan 19, 2015 8:10 pm by Hossam Masri
» وعد النبي محمد (ص) للمسيحيين
Mon Jan 19, 2015 8:02 pm by Hossam Masri
» الخمر واللذة.. ونفس الداعية
Mon Jan 19, 2015 7:57 pm by Hossam Masri
» نزاهة العمل الخيرى
Mon Jan 19, 2015 7:53 pm by Hossam Masri
» نصيحة محب
Mon Jan 19, 2015 7:49 pm by Hossam Masri
» همسة فى أُذن الشباب
Mon Jan 19, 2015 7:46 pm by Hossam Masri
» الإنسانية قبل التدين الحبيب على الجفرى
Mon Jan 19, 2015 7:43 pm by Hossam Masri
» الأسئلة العشرة.. إلى فلاسفتنا ومثقفينا
Mon Jan 19, 2015 7:40 pm by Hossam Masri
» يا شيخ.. أختلف مع حضرتك
Mon Jan 19, 2015 12:49 pm by Hossam Masri
» أوقفوا الكراهية
Mon Jan 19, 2015 12:46 pm by Hossam Masri
» الفرق بين المسلم والإسلامى
Mon Jan 19, 2015 12:40 pm by Hossam Masri
» اللحية والجلباب
Mon Jan 19, 2015 12:36 pm by Hossam Masri
» كن صادقاً-----
Mon Jan 19, 2015 12:30 pm by Hossam Masri
» فقط للعقلاء
Mon Jan 19, 2015 12:25 pm by Hossam Masri
» كلمة التوحيد وإسلام الأمم السابقة
Mon Jan 19, 2015 11:30 am by Hossam Masri
» الحلقة الثالثة : قصص الانسان فى القران "اصحاب الاخدود"
Mon Jan 19, 2015 10:09 am by Hossam Masri
» "الحلقة الثانية: قصص الانسان فى القران "اصحاب الاخدود
Mon Jan 19, 2015 10:07 am by Hossam Masri
» قصص الانسان فى القران قصة اصحاب الاخدود
Mon Jan 19, 2015 10:05 am by Hossam Masri
» Did Islam spread by the sword?
Sun Jan 18, 2015 1:23 am by Hossam Masri
» الدليل المصور الموجز لفهم الإسلام
Sun Jan 18, 2015 1:18 am by Hossam Masri
» Salat - Prayer? Or What? How? When?
Sun Jan 18, 2015 1:12 am by Hossam Masri
» الآن! عرف اصدقاءك بالاسلام هذه الصفحة مخصصة لمساعدة أصدقائكم من غير المسلمين عن طريقكم بدعوتهم إلى التعرف على الإسلام بأحد السُبل والخيارات التالية:
Sun Jan 18, 2015 1:05 am by Hossam Masri
» Ceux qui ont cru et n’ont point entaché leur foi de quelque polythéisme
Sun Jan 18, 2015 1:01 am by Hossam Masri
» Guide du converti musulman: Ta foi (Allah, Anges, Livres, Prophètes, Jour dernier et destin)
Sun Jan 18, 2015 12:59 am by Hossam Masri
» የ ነብያቺን ሳላላሁ አለይህ ዋሳላም ስራ (ህይወት ታሪክ)ክፍል አስራ ሁለት
Sun Jan 18, 2015 12:47 am by Hossam Masri
» የ ነብያቺን ሳላላሁ አለይህ ዋሳላም ስራ (ህይወት ታሪክ)ክፍል አስራ ሰባት
Sun Jan 18, 2015 12:44 am by Hossam Masri
» Seerah 4- Characteristics of thé Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:40 am by Hossam Masri
» Seerah 3 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:36 am by Hossam Masri
» Seerah 2 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:31 am by Hossam Masri
» Seerah 1 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sat Jan 17, 2015 11:57 pm by Hossam Masri
» أقوال المشاهير في محمد بن عبد الله prophet mohammed
Fri Jan 16, 2015 3:33 pm by Hossam Masri
» كيف أنصف الغرب الإسلام والرسول الكريم.. علماء غربيون ومستشرقون شهدوا بعظمة النبى محمد وسماحته.. الأمريكى مايكل هارت اختاره على رأس قائمة أهم 100 شخصية مؤثرة فى التاريخ.. و"لامارتين": عبقريته لا تقارن
Fri Jan 16, 2015 3:30 pm by Hossam Masri
» غضب عارم بالعالم الإسلامى من رسومات "شارلى إبدو" المسيئة للرسول.. تؤجج مشاعر الكراهية وتتحدى مشاعر المسلمين..
Fri Jan 16, 2015 3:19 pm by Hossam Masri
» Does God know future?
Mon Jan 12, 2015 4:40 am by Hossam Masri
» Knowing Allah through His creations
Mon Jan 12, 2015 4:37 am by Hossam Masri
» Belief (Iman) in Allah Almighty
Mon Jan 12, 2015 4:22 am by Hossam Masri
» الإيمان بالله تعالى
Mon Jan 12, 2015 4:20 am by Hossam Masri
» La foi en Dieu
Mon Jan 12, 2015 4:19 am by Hossam Masri
» Qui est Allah؟
Mon Jan 12, 2015 4:17 am by Hossam Masri
» バイブルによるイエス神格性の否定(7/7):神とイエスは二つの異なる存在である
Mon Jan 12, 2015 4:15 am by Hossam Masri
» لماذا خلق الله الشيطان؟ للشيخ الشعراوى
Mon Jan 12, 2015 4:12 am by Hossam Masri
» كيف تكون مستجاب الدعاء...... الشعراوى.
Mon Jan 12, 2015 4:00 am by Hossam Masri
» علاج القلق والخوف ووسوسة الشيطان..للشيخ الشعراوى
Mon Jan 12, 2015 3:59 am by Hossam Masri
» وصفة الشيخ الشعراوي للتغلب على الشهوات
Mon Jan 12, 2015 3:58 am by Hossam Masri
» هكذا كان محمد الأب.. والسيد العابد هكذا كان محمد الأب.. والسيد العابد
Sun Jan 11, 2015 12:43 pm by Hossam Masri
» حقيقة ليلة القدر التي أخفتها وكالة ناسا منذ 10سنوات حتى لايسلم العالم!
Sun Jan 11, 2015 12:13 pm by Hossam Masri
» Dr. Brown amazing Story - أعجوبة جعلت أشهر طبيب بأمريكا يتحول من الإلحاد إلى الإسلام
Sat Jan 10, 2015 8:10 am by Hossam Masri
» هذا هو الإسلام الحقيقي | The Real Islam
Sat Jan 10, 2015 8:07 am by Hossam Masri
» \\\\\\\\\\\\ محمد رسول الله صل الله عليه وسلم) Muhammad is the messenger of Allah peace be upon him)
Tue Jan 06, 2015 4:10 am by Hossam Masri
» طالبة أمريكية مسلمة جعلت قسيسا يتخبط من سؤال واحد-A question by a student made a priest mumble
Tue Jan 06, 2015 2:43 am by Hossam Masri
» على طريق الله الشيطان - مصطفى حسني
Sun Jan 04, 2015 2:38 am by Hossam Masri
» فيديو هيغير حياتك لو شوفته بجد
Sun Jan 04, 2015 2:32 am by Hossam Masri
» معجزة الشفاء
Sun Jan 04, 2015 1:53 am by Hossam Masri
» أهل الجنة - الحلقة - المتفائل - مصطفى حسني
Sun Jan 04, 2015 1:45 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» كيف تكون عبدا صالحا - صالح المغامسي
Fri Jan 02, 2015 7:06 pm by Hossam Masri
» كنوز حسن الظن بالله - صالح المغامسي
Fri Jan 02, 2015 7:04 pm by Hossam Masri
» الكنز المفقود حسن الظن بالله
Fri Jan 02, 2015 7:03 pm by Hossam Masri
» من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
Fri Jan 02, 2015 7:01 pm by Hossam Masri
» أهل الجنة الراضي - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:58 pm by Hossam Masri
» على طريق الله - - الأمل في الله - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:56 pm by Hossam Masri
» أحبك ربي - - الصلاة - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:55 pm by Hossam Masri
» للطلاب عن الامتحانات والمذاكرة
Fri Jan 02, 2015 6:54 pm by Hossam Masri