الفرق بين المسلم والإسلامى
طباعة
الحمد لله
كثر تناول مصطلح «الإسلامى» هذه الأيام على نحو هو أقرب إلى الفوضى منه إلى التناول الناضج.
والذى نعرفه هو أن الله تعالى قد أقرّ تسمية خليله إبراهيم عليه السلام لنا بالمسلمين وليس بالإسلاميين: {مِلّةَ أبِيكُم إبراهيمَ هو سمّاكم المسلمينَ مِن قَبْل}.
وقرأت للبعض أنه مصطلح دخيل ألصقه العلمانيون بمن يعملون لخدمة الإسلام.. ثم لاحظت أن إخوتى الذين يرون أنهم يعملون فى خدمة الإسلام قد تبنّوا هذا المصطلح فصرنا نسمع عن الإداريين الإسلاميين والاقتصاديين الإسلاميين والسياسيين الإسلاميين.
ووجدت من يدافع عن المصطلح ويراه صحيحاً من جهة اللغة والاستخدام فهو من وجهة نظره يُطلق على من ينتسب فى منطلقاته إلى الإسلام.
وقد علّق أحد الفضلاء على عبارة للفقير إلى الله حول الموضوع باستشهاده بقاعدة: «لا مشاحّة فى الاصطلاح»، وعلق أيضاً بأن المصطلح قديم، واستشهد بكتاب «مقالات الإسلاميين» لإمام أهل السنة ومجدد القرن الثالث الهجرى أبى الحسن الأشعرى رحمه الله.
فتوقفت مع تعليقه متأملاً مستفيداً وخرجت بنتيجتين..
الأولى: أن احترام قاعدة «لا مشاحّة فى الاصطلاح» تقتضى أنه لا بد من تحرير المصطلح ومعرفة المقصود به.
الثانية: أنه لا بد من النظر فى سياق استخدام الإمام الأشعرى للمصطلح.
أما الأولى وهى تحرير المصطلح فيكتنفه من الغموض ما يصعب معه إيجاد ضوابط حقيقية للاستخدام المعاصر للمصطلح.
فالجماعات التى تعمل باسم الإسلام اليوم بينها تباين كبير فى تعريف المصطلح حتى إنّ فئات من الذين يحملون لقب «الإسلاميين» يكفِّر بعضهم بعضاً!
فكبار مُنظّرى الجماعات التى تدّعى الجهاد يصرحون بتكفير الحكام الذين يحملون لقب «الإسلاميين» فى مصر وتونس والمغرب وغزة على أساس أنهم لم يحكموا بما أنزل الله!
والذين تمّ تكفيرهم يعدّون هؤلاء المنظرين من الخوارج، ووصل الخلاف بينهم فى غزة إلى الاقتتال!
والثورة الإيرانية تسمّت بالثورة «الإسلامية»، وحزب الله اللبنانى لقّب نفسه بالمقاومة «الإسلامية»، والجماعة «الإسلامية» فى مصر تعتبرهم كفاراً ومثلها الجماعة «الإسلامية» فى باكستان!
وحزب الإصلاح فى اليمن يقدم نفسه بصفته حزباً «إسلامياً» بينما اعتبرهم مقبل الوادعى شيخ السلفية فى اليمن زنادقة! وكلاهما متفق على اتهام حركة الحوثيين «الإسلامية» الزيدية بأنهم شيعة مجوس!
وهكذا هو الحال بين جبهة الإنقاذ فى الجزائر ومن يتسمون بالجهاديين!
بينما يَجمع العلمانيون والليبراليون هذه الجماعات التى لا تجتمع فى سلة واحدة ويسمونهم «الإسلاميين» ليحطّوا من قدرهم ويتخلّصوا منهم دفعة واحدة..
وهكذا يجد الباحث نفسه أمام فوضى لا يجد معها تحريراً معتمداً للمصطلح..
والحديث عن فوضى المصطلحات ليس من قبيل ترف التنظير بل هو أمر ضرورى لوضع اليد على الجذور الحقيقية للمشكلة.
أما النتيجة الثانية وهى السياق الذى استخدم فيه الإمام الأشعرى هذا المصطلح فى كتابه «مقالات الإسلاميين» فهو سياق مختلف تماماً عن السياق الذى ارتضاه المعاصرون ممن يسمون أنفسهم بالإسلاميين لأنه أطلقه على كل فرقة نسبت نفسها إلى الإسلام، وأخذ يجمع معتقداتهم من مصادرهم ليشكل بذلك مرصداً دقيقاً لمقولاتهم ومعتقداتهم يمكن به تمييز المسلمين من هذه الفِرَق الإسلامية عن غيرهم.
فتجده يذكر مقالات «الإسلاميين» من الشيعة الغالية الباطنية مثل «الجناحية» الذين يعتقدون بأن روح الله تجسدت فى آدم ثم تناسخت حتى حلّت فى إمامهم وأن إمامهم رب، ويذكر أنهم يكفرون بيوم القيامة.
و«الـمُغيرية» و«الخطابية» الذين يدّعون نبوة إمامهم و«المنصورية» الذين يعتقدون أن إمامهم هو ابن الله.
ويذكر مقالات «الإسلاميين» من الشيعة الإمامية من المفضلة والرافضة ويذكر مقالات «الإسلاميين» الزيدية وفرقهم المعتدلة والمتطرفة.
ثم يذكر مقالات «الإسلاميين» من الخوارج ومنهم «الأزارقة» الذين يكفّرون كل من لم يهجر المجتمع لينضم إليهم، و«النجدية» الذين يحكمون بالشرك على من يصر على الكذبة الصغيرة، و«الحمزية» الذين يرون وجوب قتال السلطان وكل من رضى بحكمه.
ثم يذكر مقالات «الإسلاميين» من المرجئة والمعتزلة والجهمية إلى آخر مقولات من سماهم الإمام بالإسلاميين.
والخلاصة أن الإمام الأشعرى فى القرن الثالث كان يطلق مصطلح «إسلامى» على كل من يدّعى أنه مسلم ولو كان يعتقد معتقدات كفرية..
وعليه فليس كلّ إسلامىّ عنده مسلماً!
وعليه فالمسلم عنده أرقى من الإسلامى!
هذا هو تحرير مصطلح «الإسلامى» فى القرن الثالث الهجرى وهو بلا شك مختلف اختلافاً كلياً عمّا يقصده «الإسلاميون» فى عصرنا.
لذا يبقى السؤال قائماً: ما المقصود بكلمة إسلامى؟
وإلى أن يتم تحرير المصطلح ويتضح المقصود منه أُعلن بأنى لست «إسلاميا» ولكننى مسلم أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وأؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر وبالقدر خيره وشره.
والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة.
{ومَنْ أحسنُ ديناً ممّن أسلمَ وجهَهُ للهِ وهو مُحسِنٌ واتّبعَ ملّةَ إبراهيمَ حنيفاً واتخذَ اللهُ إبراهيمَ خليلاً * وللهِ ما فى السماواتِ وما فى الأرضِ وكانَ اللهُ بكلِّ شىءٍ محيطاً}.
{ومَنْ أحسنُ قولاً ممّن دعا إلى اللهِ وعَمِلَ صالحاً وقالَ إنّنى منَ المسلمين}.
يا ذا الجلال والإكرام أحينى مسلما وتوفنى مسلما وألحقنى بالصالحين.
الحبيب على الجفرى
طباعة
الحمد لله
كثر تناول مصطلح «الإسلامى» هذه الأيام على نحو هو أقرب إلى الفوضى منه إلى التناول الناضج.
والذى نعرفه هو أن الله تعالى قد أقرّ تسمية خليله إبراهيم عليه السلام لنا بالمسلمين وليس بالإسلاميين: {مِلّةَ أبِيكُم إبراهيمَ هو سمّاكم المسلمينَ مِن قَبْل}.
وقرأت للبعض أنه مصطلح دخيل ألصقه العلمانيون بمن يعملون لخدمة الإسلام.. ثم لاحظت أن إخوتى الذين يرون أنهم يعملون فى خدمة الإسلام قد تبنّوا هذا المصطلح فصرنا نسمع عن الإداريين الإسلاميين والاقتصاديين الإسلاميين والسياسيين الإسلاميين.
ووجدت من يدافع عن المصطلح ويراه صحيحاً من جهة اللغة والاستخدام فهو من وجهة نظره يُطلق على من ينتسب فى منطلقاته إلى الإسلام.
وقد علّق أحد الفضلاء على عبارة للفقير إلى الله حول الموضوع باستشهاده بقاعدة: «لا مشاحّة فى الاصطلاح»، وعلق أيضاً بأن المصطلح قديم، واستشهد بكتاب «مقالات الإسلاميين» لإمام أهل السنة ومجدد القرن الثالث الهجرى أبى الحسن الأشعرى رحمه الله.
فتوقفت مع تعليقه متأملاً مستفيداً وخرجت بنتيجتين..
الأولى: أن احترام قاعدة «لا مشاحّة فى الاصطلاح» تقتضى أنه لا بد من تحرير المصطلح ومعرفة المقصود به.
الثانية: أنه لا بد من النظر فى سياق استخدام الإمام الأشعرى للمصطلح.
أما الأولى وهى تحرير المصطلح فيكتنفه من الغموض ما يصعب معه إيجاد ضوابط حقيقية للاستخدام المعاصر للمصطلح.
فالجماعات التى تعمل باسم الإسلام اليوم بينها تباين كبير فى تعريف المصطلح حتى إنّ فئات من الذين يحملون لقب «الإسلاميين» يكفِّر بعضهم بعضاً!
فكبار مُنظّرى الجماعات التى تدّعى الجهاد يصرحون بتكفير الحكام الذين يحملون لقب «الإسلاميين» فى مصر وتونس والمغرب وغزة على أساس أنهم لم يحكموا بما أنزل الله!
والذين تمّ تكفيرهم يعدّون هؤلاء المنظرين من الخوارج، ووصل الخلاف بينهم فى غزة إلى الاقتتال!
والثورة الإيرانية تسمّت بالثورة «الإسلامية»، وحزب الله اللبنانى لقّب نفسه بالمقاومة «الإسلامية»، والجماعة «الإسلامية» فى مصر تعتبرهم كفاراً ومثلها الجماعة «الإسلامية» فى باكستان!
وحزب الإصلاح فى اليمن يقدم نفسه بصفته حزباً «إسلامياً» بينما اعتبرهم مقبل الوادعى شيخ السلفية فى اليمن زنادقة! وكلاهما متفق على اتهام حركة الحوثيين «الإسلامية» الزيدية بأنهم شيعة مجوس!
وهكذا هو الحال بين جبهة الإنقاذ فى الجزائر ومن يتسمون بالجهاديين!
بينما يَجمع العلمانيون والليبراليون هذه الجماعات التى لا تجتمع فى سلة واحدة ويسمونهم «الإسلاميين» ليحطّوا من قدرهم ويتخلّصوا منهم دفعة واحدة..
وهكذا يجد الباحث نفسه أمام فوضى لا يجد معها تحريراً معتمداً للمصطلح..
والحديث عن فوضى المصطلحات ليس من قبيل ترف التنظير بل هو أمر ضرورى لوضع اليد على الجذور الحقيقية للمشكلة.
أما النتيجة الثانية وهى السياق الذى استخدم فيه الإمام الأشعرى هذا المصطلح فى كتابه «مقالات الإسلاميين» فهو سياق مختلف تماماً عن السياق الذى ارتضاه المعاصرون ممن يسمون أنفسهم بالإسلاميين لأنه أطلقه على كل فرقة نسبت نفسها إلى الإسلام، وأخذ يجمع معتقداتهم من مصادرهم ليشكل بذلك مرصداً دقيقاً لمقولاتهم ومعتقداتهم يمكن به تمييز المسلمين من هذه الفِرَق الإسلامية عن غيرهم.
فتجده يذكر مقالات «الإسلاميين» من الشيعة الغالية الباطنية مثل «الجناحية» الذين يعتقدون بأن روح الله تجسدت فى آدم ثم تناسخت حتى حلّت فى إمامهم وأن إمامهم رب، ويذكر أنهم يكفرون بيوم القيامة.
و«الـمُغيرية» و«الخطابية» الذين يدّعون نبوة إمامهم و«المنصورية» الذين يعتقدون أن إمامهم هو ابن الله.
ويذكر مقالات «الإسلاميين» من الشيعة الإمامية من المفضلة والرافضة ويذكر مقالات «الإسلاميين» الزيدية وفرقهم المعتدلة والمتطرفة.
ثم يذكر مقالات «الإسلاميين» من الخوارج ومنهم «الأزارقة» الذين يكفّرون كل من لم يهجر المجتمع لينضم إليهم، و«النجدية» الذين يحكمون بالشرك على من يصر على الكذبة الصغيرة، و«الحمزية» الذين يرون وجوب قتال السلطان وكل من رضى بحكمه.
ثم يذكر مقالات «الإسلاميين» من المرجئة والمعتزلة والجهمية إلى آخر مقولات من سماهم الإمام بالإسلاميين.
والخلاصة أن الإمام الأشعرى فى القرن الثالث كان يطلق مصطلح «إسلامى» على كل من يدّعى أنه مسلم ولو كان يعتقد معتقدات كفرية..
وعليه فليس كلّ إسلامىّ عنده مسلماً!
وعليه فالمسلم عنده أرقى من الإسلامى!
هذا هو تحرير مصطلح «الإسلامى» فى القرن الثالث الهجرى وهو بلا شك مختلف اختلافاً كلياً عمّا يقصده «الإسلاميون» فى عصرنا.
لذا يبقى السؤال قائماً: ما المقصود بكلمة إسلامى؟
وإلى أن يتم تحرير المصطلح ويتضح المقصود منه أُعلن بأنى لست «إسلاميا» ولكننى مسلم أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وأؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر وبالقدر خيره وشره.
والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة.
{ومَنْ أحسنُ ديناً ممّن أسلمَ وجهَهُ للهِ وهو مُحسِنٌ واتّبعَ ملّةَ إبراهيمَ حنيفاً واتخذَ اللهُ إبراهيمَ خليلاً * وللهِ ما فى السماواتِ وما فى الأرضِ وكانَ اللهُ بكلِّ شىءٍ محيطاً}.
{ومَنْ أحسنُ قولاً ممّن دعا إلى اللهِ وعَمِلَ صالحاً وقالَ إنّنى منَ المسلمين}.
يا ذا الجلال والإكرام أحينى مسلما وتوفنى مسلما وألحقنى بالصالحين.
الحبيب على الجفرى
Wed Feb 10, 2016 7:30 am by Hossam Masri
» الشيخ الشعراوى(كيف يحبك الله)
Mon Feb 01, 2016 8:26 am by Hossam Masri
» الشيخ الشعراوى.اذا اردت ان يستجيب الله دعاءك
Mon Feb 01, 2016 8:20 am by Hossam Masri
» للطمأنينة وهدوء النفس والسعادة .. الشيخ الشعراوي.
Mon Feb 01, 2016 8:16 am by Hossam Masri
» الفيس بوك (( الإسلام بكل لغات العالم )) Islam in all languages of the world
Sat May 09, 2015 11:09 am by Hossam Masri
» حدث جلل : ترتيب علامات الساعه الكبرى
Thu Feb 19, 2015 7:44 pm by Hossam Masri
» 6 علامات تؤكد حب الله لك
Wed Feb 18, 2015 4:54 am by Hossam Masri
» تفسير سورة يوسف للشيخ محمد متولي الشعراوي ١من٢
Tue Feb 10, 2015 12:06 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الذاريات كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 12:04 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الرحمن كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 12:02 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الواقعة كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 11:58 am by Hossam Masri
» الموعظة الحسنة مبروك عطية
Sat Jan 31, 2015 9:11 am by Hossam Masri
» أتحداك اذا لم تدمع عيناك . قصة وفاة الرسول
Wed Jan 28, 2015 9:34 am by Hossam Masri
» فيلم وثائقي يشرح حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
Wed Jan 28, 2015 8:54 am by Hossam Masri
» بالفيديو.. اللاعب الألمانى دانى بلوم يعتنق الإسلام
Tue Jan 27, 2015 1:53 am by Hossam Masri
» د.عُمر عبد الكافي - محاضرة - وجاء الاسلام
Sun Jan 25, 2015 6:06 pm by Hossam Masri
» الآباء والمراهقون .. تجارب عملية
Sun Jan 25, 2015 10:22 am by Hossam Masri
» مشكلات المراهقة وعلاجها
Sun Jan 25, 2015 10:19 am by Hossam Masri
» المراهقة: خصائص المرحلة ومشكلاتها
Sun Jan 25, 2015 10:17 am by Hossam Masri
» كيف تعاملين ابنتك المراهقة..
Sun Jan 25, 2015 10:13 am by Hossam Masri
» الاسلام والاعاقة العقلية
Sun Jan 25, 2015 10:06 am by Hossam Masri
» الخمر والمخدرات افة المجتمع
Sun Jan 25, 2015 10:01 am by Hossam Masri
» الدمج والتاهيل المهنى لذوى الاعاقة
Sun Jan 25, 2015 9:59 am by Hossam Masri
» غريزة الشهوة والمراهقة وطرق التربية الجنسية الصحيحة
Sun Jan 25, 2015 9:54 am by Hossam Masri
» MoreThan 69 Miracles of ISLAM, that none can Deny .
Mon Jan 19, 2015 9:17 pm by Hossam Masri
» معجزة الشفاء
Mon Jan 19, 2015 8:10 pm by Hossam Masri
» وعد النبي محمد (ص) للمسيحيين
Mon Jan 19, 2015 8:02 pm by Hossam Masri
» الخمر واللذة.. ونفس الداعية
Mon Jan 19, 2015 7:57 pm by Hossam Masri
» نزاهة العمل الخيرى
Mon Jan 19, 2015 7:53 pm by Hossam Masri
» نصيحة محب
Mon Jan 19, 2015 7:49 pm by Hossam Masri
» همسة فى أُذن الشباب
Mon Jan 19, 2015 7:46 pm by Hossam Masri
» الإنسانية قبل التدين الحبيب على الجفرى
Mon Jan 19, 2015 7:43 pm by Hossam Masri
» الأسئلة العشرة.. إلى فلاسفتنا ومثقفينا
Mon Jan 19, 2015 7:40 pm by Hossam Masri
» يا شيخ.. أختلف مع حضرتك
Mon Jan 19, 2015 12:49 pm by Hossam Masri
» أوقفوا الكراهية
Mon Jan 19, 2015 12:46 pm by Hossam Masri
» الفرق بين المسلم والإسلامى
Mon Jan 19, 2015 12:40 pm by Hossam Masri
» اللحية والجلباب
Mon Jan 19, 2015 12:36 pm by Hossam Masri
» كن صادقاً-----
Mon Jan 19, 2015 12:30 pm by Hossam Masri
» فقط للعقلاء
Mon Jan 19, 2015 12:25 pm by Hossam Masri
» كلمة التوحيد وإسلام الأمم السابقة
Mon Jan 19, 2015 11:30 am by Hossam Masri
» الحلقة الثالثة : قصص الانسان فى القران "اصحاب الاخدود"
Mon Jan 19, 2015 10:09 am by Hossam Masri
» "الحلقة الثانية: قصص الانسان فى القران "اصحاب الاخدود
Mon Jan 19, 2015 10:07 am by Hossam Masri
» قصص الانسان فى القران قصة اصحاب الاخدود
Mon Jan 19, 2015 10:05 am by Hossam Masri
» Did Islam spread by the sword?
Sun Jan 18, 2015 1:23 am by Hossam Masri
» الدليل المصور الموجز لفهم الإسلام
Sun Jan 18, 2015 1:18 am by Hossam Masri
» Salat - Prayer? Or What? How? When?
Sun Jan 18, 2015 1:12 am by Hossam Masri
» الآن! عرف اصدقاءك بالاسلام هذه الصفحة مخصصة لمساعدة أصدقائكم من غير المسلمين عن طريقكم بدعوتهم إلى التعرف على الإسلام بأحد السُبل والخيارات التالية:
Sun Jan 18, 2015 1:05 am by Hossam Masri
» Ceux qui ont cru et n’ont point entaché leur foi de quelque polythéisme
Sun Jan 18, 2015 1:01 am by Hossam Masri
» Guide du converti musulman: Ta foi (Allah, Anges, Livres, Prophètes, Jour dernier et destin)
Sun Jan 18, 2015 12:59 am by Hossam Masri
» የ ነብያቺን ሳላላሁ አለይህ ዋሳላም ስራ (ህይወት ታሪክ)ክፍል አስራ ሁለት
Sun Jan 18, 2015 12:47 am by Hossam Masri
» የ ነብያቺን ሳላላሁ አለይህ ዋሳላም ስራ (ህይወት ታሪክ)ክፍል አስራ ሰባት
Sun Jan 18, 2015 12:44 am by Hossam Masri
» Seerah 4- Characteristics of thé Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:40 am by Hossam Masri
» Seerah 3 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:36 am by Hossam Masri
» Seerah 2 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:31 am by Hossam Masri
» Seerah 1 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sat Jan 17, 2015 11:57 pm by Hossam Masri
» أقوال المشاهير في محمد بن عبد الله prophet mohammed
Fri Jan 16, 2015 3:33 pm by Hossam Masri
» كيف أنصف الغرب الإسلام والرسول الكريم.. علماء غربيون ومستشرقون شهدوا بعظمة النبى محمد وسماحته.. الأمريكى مايكل هارت اختاره على رأس قائمة أهم 100 شخصية مؤثرة فى التاريخ.. و"لامارتين": عبقريته لا تقارن
Fri Jan 16, 2015 3:30 pm by Hossam Masri
» غضب عارم بالعالم الإسلامى من رسومات "شارلى إبدو" المسيئة للرسول.. تؤجج مشاعر الكراهية وتتحدى مشاعر المسلمين..
Fri Jan 16, 2015 3:19 pm by Hossam Masri
» Does God know future?
Mon Jan 12, 2015 4:40 am by Hossam Masri
» Knowing Allah through His creations
Mon Jan 12, 2015 4:37 am by Hossam Masri
» Belief (Iman) in Allah Almighty
Mon Jan 12, 2015 4:22 am by Hossam Masri
» الإيمان بالله تعالى
Mon Jan 12, 2015 4:20 am by Hossam Masri
» La foi en Dieu
Mon Jan 12, 2015 4:19 am by Hossam Masri
» Qui est Allah؟
Mon Jan 12, 2015 4:17 am by Hossam Masri
» バイブルによるイエス神格性の否定(7/7):神とイエスは二つの異なる存在である
Mon Jan 12, 2015 4:15 am by Hossam Masri
» لماذا خلق الله الشيطان؟ للشيخ الشعراوى
Mon Jan 12, 2015 4:12 am by Hossam Masri
» كيف تكون مستجاب الدعاء...... الشعراوى.
Mon Jan 12, 2015 4:00 am by Hossam Masri
» علاج القلق والخوف ووسوسة الشيطان..للشيخ الشعراوى
Mon Jan 12, 2015 3:59 am by Hossam Masri
» وصفة الشيخ الشعراوي للتغلب على الشهوات
Mon Jan 12, 2015 3:58 am by Hossam Masri
» هكذا كان محمد الأب.. والسيد العابد هكذا كان محمد الأب.. والسيد العابد
Sun Jan 11, 2015 12:43 pm by Hossam Masri
» حقيقة ليلة القدر التي أخفتها وكالة ناسا منذ 10سنوات حتى لايسلم العالم!
Sun Jan 11, 2015 12:13 pm by Hossam Masri
» Dr. Brown amazing Story - أعجوبة جعلت أشهر طبيب بأمريكا يتحول من الإلحاد إلى الإسلام
Sat Jan 10, 2015 8:10 am by Hossam Masri
» هذا هو الإسلام الحقيقي | The Real Islam
Sat Jan 10, 2015 8:07 am by Hossam Masri
» \\\\\\\\\\\\ محمد رسول الله صل الله عليه وسلم) Muhammad is the messenger of Allah peace be upon him)
Tue Jan 06, 2015 4:10 am by Hossam Masri
» طالبة أمريكية مسلمة جعلت قسيسا يتخبط من سؤال واحد-A question by a student made a priest mumble
Tue Jan 06, 2015 2:43 am by Hossam Masri
» على طريق الله الشيطان - مصطفى حسني
Sun Jan 04, 2015 2:38 am by Hossam Masri
» فيديو هيغير حياتك لو شوفته بجد
Sun Jan 04, 2015 2:32 am by Hossam Masri
» معجزة الشفاء
Sun Jan 04, 2015 1:53 am by Hossam Masri
» أهل الجنة - الحلقة - المتفائل - مصطفى حسني
Sun Jan 04, 2015 1:45 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» كيف تكون عبدا صالحا - صالح المغامسي
Fri Jan 02, 2015 7:06 pm by Hossam Masri
» كنوز حسن الظن بالله - صالح المغامسي
Fri Jan 02, 2015 7:04 pm by Hossam Masri
» الكنز المفقود حسن الظن بالله
Fri Jan 02, 2015 7:03 pm by Hossam Masri
» من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
Fri Jan 02, 2015 7:01 pm by Hossam Masri
» أهل الجنة الراضي - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:58 pm by Hossam Masri
» على طريق الله - - الأمل في الله - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:56 pm by Hossam Masri
» أحبك ربي - - الصلاة - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:55 pm by Hossam Masri
» للطلاب عن الامتحانات والمذاكرة
Fri Jan 02, 2015 6:54 pm by Hossam Masri