استخدم الانسان و منذ القدم أساليب و وسائل متعددة للسيطرة على أفكار و معنويات غيره وتسخيرهم وفق مشيئته، ومن يتصفح كتب التاريخ يجد الكثير من الوقائع التي تدل على ذلك, فالحرب النفسية أو حرب الكلمة حقيقة قديمة وهي موجودة منذ أن وجد الصراع البشري و لكنها كمصطلح لم يظهر إلا بعد الحرب العالمية الثانية
أطلق الإعلاميون على حرب الكلمة مصطلحات وتسميات أخرى عديدة منها الحرب النفسية هي أكثر شيوعاً من بقية التسميات وغسل الدماغ ، وحب المعتقد ، والحرب الباردة والحرب السياسية ، وحرب الاعصاب
تشمل الحرب النفسية الاستخدام المدبر لفعاليات معينة معدة للتأثير على أراء و سلوك مجموعة من البشر بهدف تغيير نهج تفكيرهم و هي تشمل بمعناها الواسع استخدام علم النفس لخدمة الهدف بأساليب الدعاية والاشاعة والمقاطعة الاقتصادية والمناورة السياسية وتعتبر أقل الاسلحة كلفة إذا ما أحسن استخدامها ولا يقتصر أستخدامها في وقت الحرب فقط بل هي عملية مستمرة
اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله
يقول الصهيوني ( مناحيم بيغن ) في أحد مؤلفاته : يجب أن نعمل ولنعمل بسرعة فائقة قبل أن يستفيق العرب من سباتهم فيطلعوا على وسائلنا الدعائية فاذا أستفاقوا ووقعت بأيديهم تلك الوسائل وعرفوا دعامتها وأسسها فعندئذ سوف لا تفيدنا مساعدات أمريكا وتأييد بريطانيا وصداقة ألمانيا عندها سنقف أمام العرب وجهاً لوجه مجردين من أفضل أسلحتنا
الحرب النفسية أحد الاركان الاساسية في الحرب الشاملة ضد الشعوب عن طريق اساليبها ( الدعاية والشائعة) .وتم استخدامها في العراق منذ عام 2003 و حتى الآن لوجود تنافس سياسي مع وجود اطماع واستراتيجيات لبلدان ضد العراق ,فكان نجاح هذه الحرب ايجابية بالنسبة للعدو ,فصارت طبيعة حتى بين العراقيين انفسهم
وعدم وجود إجرائات وقائية جعل الحالة مستشرية في البلد .وكذلك عدم وجود تصدي أو تثقيف المواطن عن الموضوع سبب نجاح هذه الحرب عند العدو
منفذ هذه الحرب يختفي وراء الاعلام كالصحافة او القنوات الفضائية أو الانترنت و وسائل الإعلام المختلفة او متستر بغطاء عن طريق منصب سياسي أو ديني الى غير ذلك من الامور التي تشير الى انها حرب ليست وجها لوجه .. فهناك وجها لوجه تسمى تقليديه
إنك تدرك خطر القنابل والمدافع وتحمي نفسك منها لكن الحرب النفسية تتسلل لنفسك دون ان تدري
تعتبر الحرب الإعلامية والنفسية أخطر أنواع الحروب ، فهي حرب تغيير السلوك من جانب فرد أو جماعة أو مجتمع ضد فرد أو جماعة أو مجتمع آخر، حيث تكون حربا للتأثير في آراء وعواطف وأعصاب الفرد أو مجموعة من الأفراد فهي حرب أفكار تهدف إلى الحصول على عقول الأفراد وإذلال آرائهم, فهي حرب دعاية، وحرب كلمات وإشاعات لتزلزل العقول وتغير السلوك
و على سبيل المثال هذه هي الحقيقة
وهذا مثال على الحرب النفسية التي يمارسها أحد الأذرع في مصر و هو كارلوس لاتوف الرسام البرازيلي الذي وهب وقته و نفسه من
أجل هذه الحرب
والحرب النفسية اكثر خطورة من الحرب العسكرية لانها تستخدم وسائل متعددة ,ولانها توجه تاثيرها على اعصاب الناس ومعنوياتهم ووجدانهم .وفي الغالب تكون مقنعة بحيث لاينتبه الناس الى اهدافها
الاشاعة
يصنف علماء النفس الاشاعات الى ثلاثة أصناف رئيسية هي إشاعة الخوف ،وإشاعة الأمل،وإشاعة الحقد مع التأكيد على أن الاشاعة تسري في جسد الشعب الضعيف الاعصاب كسريان النار في الهشيم
كيف نواجه الحرب النفسية ؟
إن مواجهة عملية وناجحة لمجابهة أية حرب نفسية يتعرض لها بلد ما تتطلب استخدام وسائل فاعلة يمكن إجمال أبرزها بمايلي
مكافحة نشاط الجماعات المعادية في الداخل أو ما اصطلح على تسميته بالطابور الخامس حيث ظهر هذا التعبير خلال الحرب الاهلية الاسبانية عندما قال الجنرال (مولا ) أحد قادة فرونكو ( إن أربعة أرتال تتقدم على مدريد للاستيلاء عليها ولكن هناك رتلاً خامساً كاملاً داخل المدينة له القابلية على انجاز ما لا يستطيع أي رتل انجازه )
والرتل الخامس (الطابور الخامس) سلاح فعال مهمته تحطيم كيان الامم من الداخل بإضعافها وتفتيت شملها بالاشاعات والاراجيف لاثارة الفزع بين صفوف المواطنين و اثارة النعرات القومية والطائفية والعرقية بينهم والقيام بأعمال الشغب والتخريب التي تخلق الفوضى
إن مثل هذا النوع ينبغي مواجهته بشدة وصرامة وإتخاذ التدابير اللازمة لوقف نشاطه بالتنسيق مع فعاليات الحرب النفسية الأخرى وفي مقدمتها الاعلام الذي تقع عليه مسوؤلية كبيرة بالكشف عن أهداف العدو أمام الرأي العام المحلي والعالمي كوسيلة من وسائل الدعاية المضادة اضافة الى اعتماد مايلي
1- وجود منهاج توعية شامل يستهدف تنمية الشعور بالمسؤولية لدى المواطنين مع توضيح دقيق للدور الخطير للمجموعات المعادية وإيضاح وسائلهم وأساليبهم التخريبية
2- تحقيق الوحدة الوطنية المتماسكة وقطع الطريق على محاولات زرع بذور الفرقة وقد أثبتت الأحداث في العالم وفي العراق بعد أحداث 2003 إن الشعب المفكك الاواصر يكون خير مرتع للاعداء ومهما كانت تسمياتهم
3- إتخاذ تدابير كفوءة لمواجهة الاشاعة من أهمها إطلاع الشعب بشكل صادق على ما يجري بعيداً عن أساليب الخداع والمراوغة التي سرعان ما يكتشفها الشعب
4- وضع سياسة إعلامية وطنية موحدة للشعب والتحذير من محاولات إشاعة عوامل الفرقة والتناحر بين أبناء الوطن الواحد والتصدي لمثل تلك المخططات التي تسهل للاعداء تحقيق مآربهم
5- مد جسور الثقة بين الشعب والسلطة وتعميقها والتواصل الحقيقي مع المواطنين والاستماع الى شكاواهم وآرائهم ومناقشتها معهم
ـ”هوليوود” لها سوابق مشهورة ومشبوهة ضد العرب والمسلمين في الحرب النفسية ولعبت دورا كبيرا منذ عقود طويلة لتشويه صورة العرب، تصور العربي انه شيخ صحراوي متعصب بدائي يضطهد المرأة وبإمكانه شراء أمريكا بثروته النفطية، ويعني إرهابي يهدد أمريكا ومعها الحضارة الغربية فالمسلمون والعرب هم أخطر أقلية عرقية في أمريكا ولا يزال بامكان السينما والتلفزيون ووسائل الإعلام أن تسخر منهم بشكل عنصري، فان إستراتيجية البيت البيض الإعلامية تقضي باستخدام مصطلحات الخطاب المزدوج و التمويه لتنميط الإسلام بالإرهاب، وقد أعلن الرئيس السابق بوش عند بداية غزوه العراق أنها "حرب صليبية" ناهيك عن حشد منظومات الإعلام المختلفة التي ترسخ في عقول المتلقي( المستقبل) الرأي العام الأمريكي والغربي بأن الإرهاب يعني الإسلام والإسلام الفاشي والأصولية الإسلامية والراديكالية الإسلامية المتشددة تلك هي المصطلحات تروج في غالبية الأفلام والمسلسلات وبرامج الأخبار لهيكلة العقول وتوجيهها نحو الهدف السياسي ذو المنحى الحربي العسكري
حرب الدعاية لانتوقعها بهذه السهولة ,فمعظم اجهزة المخابرات حتى الضعيف منها لديها قسم او شعبة واختصاص يعملون قيها , لذلك توضع ببرنامج خاص
مخطط هيكلي منظم للحرب النفسية في الجيش الإسرائيلي
فاحذروا الحرب النفسية فقد كان في البداية الشعار : الجيش و الشعب إيد واحدة و تم التصوير مع الدبابات و إقامة الأفراح و تصوير المتزوجين بجوار الدبابات و الفرح بنزول الجيش المصري للشوارع ثم اختلف الأمر و صارت تطلق المصطلحات مثل اتهام الجيش المصري بأنه الجيش الإسرائيلي و السخرية منه في الكاريكاتير و الطرق الغير مباشرة ثم المحاولة للتفريق بين المجلس العسكري و الجيش رغم أن المجلس هو قيادة الجيش التي بدونها يتفكك عناصر الجيش ثم المواجهة المباشرة مع الجيش كما في أحداث ماسبيرو لدرجة قتل عناصر الجيش و إلحاق الخسائر بالمدرعات و الآلات التي تدافع عن كل مصري و مصرية .. و مهاجمة الجيش عند محاولته للتصدي لهذا الطابور الخامس مثل رفع شعارات لا للمحاكمات العسكرية عند القبض على الشواذ و الملحدين مثل علاء عبد الفتاح و مثل محب إسرائيل و ابن رع مايكل نبيل و غيرهم كثير و لا أنسى أحد العبارات على تويتر من هذا الطابور الخامس قبل هذه الأرمة عندما قالوا معركتنا مع الجيش لازم تكون مختلفة عن اللي عملناه مع مبارك لان الناس المرة دي مش عايزة تصدق
لا تجعل هذه الحقيقة تغيب عن خاطرك الجيش و الشعب إيد واحدة ضد الطابور الخامس و ضد التدخل الخارجي و ضد أعداء الوطن
المقاومة مستمرة و الحق دوماً ينتصر في النهاية
أطلق الإعلاميون على حرب الكلمة مصطلحات وتسميات أخرى عديدة منها الحرب النفسية هي أكثر شيوعاً من بقية التسميات وغسل الدماغ ، وحب المعتقد ، والحرب الباردة والحرب السياسية ، وحرب الاعصاب
تشمل الحرب النفسية الاستخدام المدبر لفعاليات معينة معدة للتأثير على أراء و سلوك مجموعة من البشر بهدف تغيير نهج تفكيرهم و هي تشمل بمعناها الواسع استخدام علم النفس لخدمة الهدف بأساليب الدعاية والاشاعة والمقاطعة الاقتصادية والمناورة السياسية وتعتبر أقل الاسلحة كلفة إذا ما أحسن استخدامها ولا يقتصر أستخدامها في وقت الحرب فقط بل هي عملية مستمرة
اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله
يقول الصهيوني ( مناحيم بيغن ) في أحد مؤلفاته : يجب أن نعمل ولنعمل بسرعة فائقة قبل أن يستفيق العرب من سباتهم فيطلعوا على وسائلنا الدعائية فاذا أستفاقوا ووقعت بأيديهم تلك الوسائل وعرفوا دعامتها وأسسها فعندئذ سوف لا تفيدنا مساعدات أمريكا وتأييد بريطانيا وصداقة ألمانيا عندها سنقف أمام العرب وجهاً لوجه مجردين من أفضل أسلحتنا
الحرب النفسية أحد الاركان الاساسية في الحرب الشاملة ضد الشعوب عن طريق اساليبها ( الدعاية والشائعة) .وتم استخدامها في العراق منذ عام 2003 و حتى الآن لوجود تنافس سياسي مع وجود اطماع واستراتيجيات لبلدان ضد العراق ,فكان نجاح هذه الحرب ايجابية بالنسبة للعدو ,فصارت طبيعة حتى بين العراقيين انفسهم
وعدم وجود إجرائات وقائية جعل الحالة مستشرية في البلد .وكذلك عدم وجود تصدي أو تثقيف المواطن عن الموضوع سبب نجاح هذه الحرب عند العدو
منفذ هذه الحرب يختفي وراء الاعلام كالصحافة او القنوات الفضائية أو الانترنت و وسائل الإعلام المختلفة او متستر بغطاء عن طريق منصب سياسي أو ديني الى غير ذلك من الامور التي تشير الى انها حرب ليست وجها لوجه .. فهناك وجها لوجه تسمى تقليديه
إنك تدرك خطر القنابل والمدافع وتحمي نفسك منها لكن الحرب النفسية تتسلل لنفسك دون ان تدري
تعتبر الحرب الإعلامية والنفسية أخطر أنواع الحروب ، فهي حرب تغيير السلوك من جانب فرد أو جماعة أو مجتمع ضد فرد أو جماعة أو مجتمع آخر، حيث تكون حربا للتأثير في آراء وعواطف وأعصاب الفرد أو مجموعة من الأفراد فهي حرب أفكار تهدف إلى الحصول على عقول الأفراد وإذلال آرائهم, فهي حرب دعاية، وحرب كلمات وإشاعات لتزلزل العقول وتغير السلوك
و على سبيل المثال هذه هي الحقيقة
وهذا مثال على الحرب النفسية التي يمارسها أحد الأذرع في مصر و هو كارلوس لاتوف الرسام البرازيلي الذي وهب وقته و نفسه من
أجل هذه الحرب
والحرب النفسية اكثر خطورة من الحرب العسكرية لانها تستخدم وسائل متعددة ,ولانها توجه تاثيرها على اعصاب الناس ومعنوياتهم ووجدانهم .وفي الغالب تكون مقنعة بحيث لاينتبه الناس الى اهدافها
الاشاعة
يصنف علماء النفس الاشاعات الى ثلاثة أصناف رئيسية هي إشاعة الخوف ،وإشاعة الأمل،وإشاعة الحقد مع التأكيد على أن الاشاعة تسري في جسد الشعب الضعيف الاعصاب كسريان النار في الهشيم
كيف نواجه الحرب النفسية ؟
إن مواجهة عملية وناجحة لمجابهة أية حرب نفسية يتعرض لها بلد ما تتطلب استخدام وسائل فاعلة يمكن إجمال أبرزها بمايلي
مكافحة نشاط الجماعات المعادية في الداخل أو ما اصطلح على تسميته بالطابور الخامس حيث ظهر هذا التعبير خلال الحرب الاهلية الاسبانية عندما قال الجنرال (مولا ) أحد قادة فرونكو ( إن أربعة أرتال تتقدم على مدريد للاستيلاء عليها ولكن هناك رتلاً خامساً كاملاً داخل المدينة له القابلية على انجاز ما لا يستطيع أي رتل انجازه )
والرتل الخامس (الطابور الخامس) سلاح فعال مهمته تحطيم كيان الامم من الداخل بإضعافها وتفتيت شملها بالاشاعات والاراجيف لاثارة الفزع بين صفوف المواطنين و اثارة النعرات القومية والطائفية والعرقية بينهم والقيام بأعمال الشغب والتخريب التي تخلق الفوضى
إن مثل هذا النوع ينبغي مواجهته بشدة وصرامة وإتخاذ التدابير اللازمة لوقف نشاطه بالتنسيق مع فعاليات الحرب النفسية الأخرى وفي مقدمتها الاعلام الذي تقع عليه مسوؤلية كبيرة بالكشف عن أهداف العدو أمام الرأي العام المحلي والعالمي كوسيلة من وسائل الدعاية المضادة اضافة الى اعتماد مايلي
1- وجود منهاج توعية شامل يستهدف تنمية الشعور بالمسؤولية لدى المواطنين مع توضيح دقيق للدور الخطير للمجموعات المعادية وإيضاح وسائلهم وأساليبهم التخريبية
2- تحقيق الوحدة الوطنية المتماسكة وقطع الطريق على محاولات زرع بذور الفرقة وقد أثبتت الأحداث في العالم وفي العراق بعد أحداث 2003 إن الشعب المفكك الاواصر يكون خير مرتع للاعداء ومهما كانت تسمياتهم
3- إتخاذ تدابير كفوءة لمواجهة الاشاعة من أهمها إطلاع الشعب بشكل صادق على ما يجري بعيداً عن أساليب الخداع والمراوغة التي سرعان ما يكتشفها الشعب
4- وضع سياسة إعلامية وطنية موحدة للشعب والتحذير من محاولات إشاعة عوامل الفرقة والتناحر بين أبناء الوطن الواحد والتصدي لمثل تلك المخططات التي تسهل للاعداء تحقيق مآربهم
5- مد جسور الثقة بين الشعب والسلطة وتعميقها والتواصل الحقيقي مع المواطنين والاستماع الى شكاواهم وآرائهم ومناقشتها معهم
ـ”هوليوود” لها سوابق مشهورة ومشبوهة ضد العرب والمسلمين في الحرب النفسية ولعبت دورا كبيرا منذ عقود طويلة لتشويه صورة العرب، تصور العربي انه شيخ صحراوي متعصب بدائي يضطهد المرأة وبإمكانه شراء أمريكا بثروته النفطية، ويعني إرهابي يهدد أمريكا ومعها الحضارة الغربية فالمسلمون والعرب هم أخطر أقلية عرقية في أمريكا ولا يزال بامكان السينما والتلفزيون ووسائل الإعلام أن تسخر منهم بشكل عنصري، فان إستراتيجية البيت البيض الإعلامية تقضي باستخدام مصطلحات الخطاب المزدوج و التمويه لتنميط الإسلام بالإرهاب، وقد أعلن الرئيس السابق بوش عند بداية غزوه العراق أنها "حرب صليبية" ناهيك عن حشد منظومات الإعلام المختلفة التي ترسخ في عقول المتلقي( المستقبل) الرأي العام الأمريكي والغربي بأن الإرهاب يعني الإسلام والإسلام الفاشي والأصولية الإسلامية والراديكالية الإسلامية المتشددة تلك هي المصطلحات تروج في غالبية الأفلام والمسلسلات وبرامج الأخبار لهيكلة العقول وتوجيهها نحو الهدف السياسي ذو المنحى الحربي العسكري
حرب الدعاية لانتوقعها بهذه السهولة ,فمعظم اجهزة المخابرات حتى الضعيف منها لديها قسم او شعبة واختصاص يعملون قيها , لذلك توضع ببرنامج خاص
مخطط هيكلي منظم للحرب النفسية في الجيش الإسرائيلي
فاحذروا الحرب النفسية فقد كان في البداية الشعار : الجيش و الشعب إيد واحدة و تم التصوير مع الدبابات و إقامة الأفراح و تصوير المتزوجين بجوار الدبابات و الفرح بنزول الجيش المصري للشوارع ثم اختلف الأمر و صارت تطلق المصطلحات مثل اتهام الجيش المصري بأنه الجيش الإسرائيلي و السخرية منه في الكاريكاتير و الطرق الغير مباشرة ثم المحاولة للتفريق بين المجلس العسكري و الجيش رغم أن المجلس هو قيادة الجيش التي بدونها يتفكك عناصر الجيش ثم المواجهة المباشرة مع الجيش كما في أحداث ماسبيرو لدرجة قتل عناصر الجيش و إلحاق الخسائر بالمدرعات و الآلات التي تدافع عن كل مصري و مصرية .. و مهاجمة الجيش عند محاولته للتصدي لهذا الطابور الخامس مثل رفع شعارات لا للمحاكمات العسكرية عند القبض على الشواذ و الملحدين مثل علاء عبد الفتاح و مثل محب إسرائيل و ابن رع مايكل نبيل و غيرهم كثير و لا أنسى أحد العبارات على تويتر من هذا الطابور الخامس قبل هذه الأرمة عندما قالوا معركتنا مع الجيش لازم تكون مختلفة عن اللي عملناه مع مبارك لان الناس المرة دي مش عايزة تصدق
لا تجعل هذه الحقيقة تغيب عن خاطرك الجيش و الشعب إيد واحدة ضد الطابور الخامس و ضد التدخل الخارجي و ضد أعداء الوطن
المقاومة مستمرة و الحق دوماً ينتصر في النهاية
Wed Feb 10, 2016 7:30 am by Hossam Masri
» الشيخ الشعراوى(كيف يحبك الله)
Mon Feb 01, 2016 8:26 am by Hossam Masri
» الشيخ الشعراوى.اذا اردت ان يستجيب الله دعاءك
Mon Feb 01, 2016 8:20 am by Hossam Masri
» للطمأنينة وهدوء النفس والسعادة .. الشيخ الشعراوي.
Mon Feb 01, 2016 8:16 am by Hossam Masri
» الفيس بوك (( الإسلام بكل لغات العالم )) Islam in all languages of the world
Sat May 09, 2015 11:09 am by Hossam Masri
» حدث جلل : ترتيب علامات الساعه الكبرى
Thu Feb 19, 2015 7:44 pm by Hossam Masri
» 6 علامات تؤكد حب الله لك
Wed Feb 18, 2015 4:54 am by Hossam Masri
» تفسير سورة يوسف للشيخ محمد متولي الشعراوي ١من٢
Tue Feb 10, 2015 12:06 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الذاريات كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 12:04 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الرحمن كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 12:02 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الواقعة كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 11:58 am by Hossam Masri
» الموعظة الحسنة مبروك عطية
Sat Jan 31, 2015 9:11 am by Hossam Masri
» أتحداك اذا لم تدمع عيناك . قصة وفاة الرسول
Wed Jan 28, 2015 9:34 am by Hossam Masri
» فيلم وثائقي يشرح حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
Wed Jan 28, 2015 8:54 am by Hossam Masri
» بالفيديو.. اللاعب الألمانى دانى بلوم يعتنق الإسلام
Tue Jan 27, 2015 1:53 am by Hossam Masri
» د.عُمر عبد الكافي - محاضرة - وجاء الاسلام
Sun Jan 25, 2015 6:06 pm by Hossam Masri
» الآباء والمراهقون .. تجارب عملية
Sun Jan 25, 2015 10:22 am by Hossam Masri
» مشكلات المراهقة وعلاجها
Sun Jan 25, 2015 10:19 am by Hossam Masri
» المراهقة: خصائص المرحلة ومشكلاتها
Sun Jan 25, 2015 10:17 am by Hossam Masri
» كيف تعاملين ابنتك المراهقة..
Sun Jan 25, 2015 10:13 am by Hossam Masri
» الاسلام والاعاقة العقلية
Sun Jan 25, 2015 10:06 am by Hossam Masri
» الخمر والمخدرات افة المجتمع
Sun Jan 25, 2015 10:01 am by Hossam Masri
» الدمج والتاهيل المهنى لذوى الاعاقة
Sun Jan 25, 2015 9:59 am by Hossam Masri
» غريزة الشهوة والمراهقة وطرق التربية الجنسية الصحيحة
Sun Jan 25, 2015 9:54 am by Hossam Masri
» MoreThan 69 Miracles of ISLAM, that none can Deny .
Mon Jan 19, 2015 9:17 pm by Hossam Masri
» معجزة الشفاء
Mon Jan 19, 2015 8:10 pm by Hossam Masri
» وعد النبي محمد (ص) للمسيحيين
Mon Jan 19, 2015 8:02 pm by Hossam Masri
» الخمر واللذة.. ونفس الداعية
Mon Jan 19, 2015 7:57 pm by Hossam Masri
» نزاهة العمل الخيرى
Mon Jan 19, 2015 7:53 pm by Hossam Masri
» نصيحة محب
Mon Jan 19, 2015 7:49 pm by Hossam Masri
» همسة فى أُذن الشباب
Mon Jan 19, 2015 7:46 pm by Hossam Masri
» الإنسانية قبل التدين الحبيب على الجفرى
Mon Jan 19, 2015 7:43 pm by Hossam Masri
» الأسئلة العشرة.. إلى فلاسفتنا ومثقفينا
Mon Jan 19, 2015 7:40 pm by Hossam Masri
» يا شيخ.. أختلف مع حضرتك
Mon Jan 19, 2015 12:49 pm by Hossam Masri
» أوقفوا الكراهية
Mon Jan 19, 2015 12:46 pm by Hossam Masri
» الفرق بين المسلم والإسلامى
Mon Jan 19, 2015 12:40 pm by Hossam Masri
» اللحية والجلباب
Mon Jan 19, 2015 12:36 pm by Hossam Masri
» كن صادقاً-----
Mon Jan 19, 2015 12:30 pm by Hossam Masri
» فقط للعقلاء
Mon Jan 19, 2015 12:25 pm by Hossam Masri
» كلمة التوحيد وإسلام الأمم السابقة
Mon Jan 19, 2015 11:30 am by Hossam Masri
» الحلقة الثالثة : قصص الانسان فى القران "اصحاب الاخدود"
Mon Jan 19, 2015 10:09 am by Hossam Masri
» "الحلقة الثانية: قصص الانسان فى القران "اصحاب الاخدود
Mon Jan 19, 2015 10:07 am by Hossam Masri
» قصص الانسان فى القران قصة اصحاب الاخدود
Mon Jan 19, 2015 10:05 am by Hossam Masri
» Did Islam spread by the sword?
Sun Jan 18, 2015 1:23 am by Hossam Masri
» الدليل المصور الموجز لفهم الإسلام
Sun Jan 18, 2015 1:18 am by Hossam Masri
» Salat - Prayer? Or What? How? When?
Sun Jan 18, 2015 1:12 am by Hossam Masri
» الآن! عرف اصدقاءك بالاسلام هذه الصفحة مخصصة لمساعدة أصدقائكم من غير المسلمين عن طريقكم بدعوتهم إلى التعرف على الإسلام بأحد السُبل والخيارات التالية:
Sun Jan 18, 2015 1:05 am by Hossam Masri
» Ceux qui ont cru et n’ont point entaché leur foi de quelque polythéisme
Sun Jan 18, 2015 1:01 am by Hossam Masri
» Guide du converti musulman: Ta foi (Allah, Anges, Livres, Prophètes, Jour dernier et destin)
Sun Jan 18, 2015 12:59 am by Hossam Masri
» የ ነብያቺን ሳላላሁ አለይህ ዋሳላም ስራ (ህይወት ታሪክ)ክፍል አስራ ሁለት
Sun Jan 18, 2015 12:47 am by Hossam Masri
» የ ነብያቺን ሳላላሁ አለይህ ዋሳላም ስራ (ህይወት ታሪክ)ክፍል አስራ ሰባት
Sun Jan 18, 2015 12:44 am by Hossam Masri
» Seerah 4- Characteristics of thé Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:40 am by Hossam Masri
» Seerah 3 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:36 am by Hossam Masri
» Seerah 2 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:31 am by Hossam Masri
» Seerah 1 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sat Jan 17, 2015 11:57 pm by Hossam Masri
» أقوال المشاهير في محمد بن عبد الله prophet mohammed
Fri Jan 16, 2015 3:33 pm by Hossam Masri
» كيف أنصف الغرب الإسلام والرسول الكريم.. علماء غربيون ومستشرقون شهدوا بعظمة النبى محمد وسماحته.. الأمريكى مايكل هارت اختاره على رأس قائمة أهم 100 شخصية مؤثرة فى التاريخ.. و"لامارتين": عبقريته لا تقارن
Fri Jan 16, 2015 3:30 pm by Hossam Masri
» غضب عارم بالعالم الإسلامى من رسومات "شارلى إبدو" المسيئة للرسول.. تؤجج مشاعر الكراهية وتتحدى مشاعر المسلمين..
Fri Jan 16, 2015 3:19 pm by Hossam Masri
» Does God know future?
Mon Jan 12, 2015 4:40 am by Hossam Masri
» Knowing Allah through His creations
Mon Jan 12, 2015 4:37 am by Hossam Masri
» Belief (Iman) in Allah Almighty
Mon Jan 12, 2015 4:22 am by Hossam Masri
» الإيمان بالله تعالى
Mon Jan 12, 2015 4:20 am by Hossam Masri
» La foi en Dieu
Mon Jan 12, 2015 4:19 am by Hossam Masri
» Qui est Allah؟
Mon Jan 12, 2015 4:17 am by Hossam Masri
» バイブルによるイエス神格性の否定(7/7):神とイエスは二つの異なる存在である
Mon Jan 12, 2015 4:15 am by Hossam Masri
» لماذا خلق الله الشيطان؟ للشيخ الشعراوى
Mon Jan 12, 2015 4:12 am by Hossam Masri
» كيف تكون مستجاب الدعاء...... الشعراوى.
Mon Jan 12, 2015 4:00 am by Hossam Masri
» علاج القلق والخوف ووسوسة الشيطان..للشيخ الشعراوى
Mon Jan 12, 2015 3:59 am by Hossam Masri
» وصفة الشيخ الشعراوي للتغلب على الشهوات
Mon Jan 12, 2015 3:58 am by Hossam Masri
» هكذا كان محمد الأب.. والسيد العابد هكذا كان محمد الأب.. والسيد العابد
Sun Jan 11, 2015 12:43 pm by Hossam Masri
» حقيقة ليلة القدر التي أخفتها وكالة ناسا منذ 10سنوات حتى لايسلم العالم!
Sun Jan 11, 2015 12:13 pm by Hossam Masri
» Dr. Brown amazing Story - أعجوبة جعلت أشهر طبيب بأمريكا يتحول من الإلحاد إلى الإسلام
Sat Jan 10, 2015 8:10 am by Hossam Masri
» هذا هو الإسلام الحقيقي | The Real Islam
Sat Jan 10, 2015 8:07 am by Hossam Masri
» \\\\\\\\\\\\ محمد رسول الله صل الله عليه وسلم) Muhammad is the messenger of Allah peace be upon him)
Tue Jan 06, 2015 4:10 am by Hossam Masri
» طالبة أمريكية مسلمة جعلت قسيسا يتخبط من سؤال واحد-A question by a student made a priest mumble
Tue Jan 06, 2015 2:43 am by Hossam Masri
» على طريق الله الشيطان - مصطفى حسني
Sun Jan 04, 2015 2:38 am by Hossam Masri
» فيديو هيغير حياتك لو شوفته بجد
Sun Jan 04, 2015 2:32 am by Hossam Masri
» معجزة الشفاء
Sun Jan 04, 2015 1:53 am by Hossam Masri
» أهل الجنة - الحلقة - المتفائل - مصطفى حسني
Sun Jan 04, 2015 1:45 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» كيف تكون عبدا صالحا - صالح المغامسي
Fri Jan 02, 2015 7:06 pm by Hossam Masri
» كنوز حسن الظن بالله - صالح المغامسي
Fri Jan 02, 2015 7:04 pm by Hossam Masri
» الكنز المفقود حسن الظن بالله
Fri Jan 02, 2015 7:03 pm by Hossam Masri
» من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
Fri Jan 02, 2015 7:01 pm by Hossam Masri
» أهل الجنة الراضي - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:58 pm by Hossam Masri
» على طريق الله - - الأمل في الله - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:56 pm by Hossam Masri
» أحبك ربي - - الصلاة - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:55 pm by Hossam Masri
» للطلاب عن الامتحانات والمذاكرة
Fri Jan 02, 2015 6:54 pm by Hossam Masri