فقط للعقلاء
الحمد لله..
نُحذّر العقلاء فى الغرب من عواقب إعادة نشر الرسومات السيئة، فمن يقومون بهذا الفعل يفكرون بالطريقة التصادمية نفسها التى يفكر بها مرتكبو جريمة القتل، وهى فكرة «صدام الحضارات».
أيها العقلاء..
إنّ ادّعاء أنّ هذا الفعل المشين يدخل ضمن حرية التعبير التى لا تقبل وجود ضوابط تحد منها هو ادّعاء كاذب، فإنّ لكلِّ مجتمع محترم ضوابطَ لحرية التعبير، ومنها عدم نشر الكراهية ورفض التحريض العنصرى، وهذان مجتمِعان فى تلك الرسوم.
ففرنسا التى تدّعى أنّ ثقافتها تقتضى عدم تقييد «حرية التعبير عن الرأى» لديها ضوابط تقيّد هذه الحرية، ومنها قانون التشكيك فى مذابح الأرمن، وقانون معاداة السامية الذى سُجن بموجبه «جان بلانتين» محرر مجلة «أكربيا»، بتهمة أنه فُهم من عباراته التشكيك فى عدد ضحايا المحرقة النازية!
كما أقيل «موريس سينى»، وهو رسام فى الصحيفة الفرنسية سيئة الذكر عام ٢٠٠٨، لأنه نطق بما اعتبروه «معاداة للسامية».
كما حكمت المحكمة فى النمسا بالسجن ثلاث سنوات على المؤرخ البريطانى «ديفيد إرفينغ» بتهمة التشكيك فى عدد ضحايا المحرقة النازية، قبل ١٧ سنة من تاريخ المحاكمة، ولم تقبل المحكمة تراجعه عن التشكيك.
وفى الدنمارك قانون يُجرّم الثناء على النازية، وقد امتنعت الصحيفة الدنماركية التى نشرت الرسوم سنة ٢٠٠٦ عن نشر رسوم لسيدنا المسيح عليه السلام، عام ٢٠٠٣، بحجة أنها ستثير الضجة.
كل هذه دلائل على وجود ضوابط أخلاقية تضبط حرية التعبير عن الرأى فى الثقافة الغربية، وتُضاف إليها القيود غير المعبر عنها قانونياً، وهى التى تجعل الكثيرين يحجمون عن انتقاد جرائم الصهاينة فى فلسطين.
أفلا يكون الحثُّ على الكراهية والتحريض العنصرى على الأقليات المسلمة فى الغرب سبباً كافياً لإيقاف هؤلاء المتطرفين؟
أفلا تكون إهانة مليار ونصف المليار مسلم فى أعظم مقدساتهم، على نحو لا يمكنهم تقبّله أو نسيانه، ودفع شرائح منهم إلى التطرّف سبباً كافياً لإيقاف هذا الحُمق؟
أيها العقلاء..
إنّ تبرير قانون معاداة السامية يدور حول منع تكرّر «الهولوكوست»، وهو مبرر أخلاقى، وإنّ فى إيقاف الرسومات التى تتعدى على النبى الكريم، صلى الله عليه وآله وسلم، منعٌ لتكرّر «هولوكوست» البوسنة والهرسك وكوسوفا، الذى بدأت معالمه ترتسم فى العمليات الإرهابية التى تستهدف المساجد، والتعديات المتصاعدة على الأقليات المسلمة فى الغرب بسبب الرُهاب من الإسلام (الإسلاموفوبيا)؛ وإنّ الإصرار على الرسومات الساخرة ليس مجرد انتقادٍ لثقافة، بل هو تحريض على الأقليات المسلمة التى تتبناها.
ومن الجدير بالذكر أنّه فى عام ٢٠١٣ أدلى «أوليفر سيران»، وهو صحفى كان يعمل فى المجلة الفرنسية سيئة الذكر، بتصريح قال فيه: «إنّ كراهية الإسلام قد استغرقت المجلة تدريجياً بعد أحداث (١١ سبتمبر)».
أيها العقلاء..
إن الاستمرار فى مثل هذه الحماقات ما هو إلا تغذية متعمّدة للتطرّف، فالتطرّف يغذّى التطرّف، وإذا وقف العقلاء مترددين أمام الإرهاب الذى يمارسه متطرّفون يستغلون قيمة «حرية التعبير» ضدّ المثقّفين فسوف يسهمون فى الدفع بالعالم نحو «صدام الحضارات».
أيها العقلاء..
العالم يقف أمام مفترق طرق حسّاس للغاية، فإما انتصار لقيم التعايش واحترام تنوع النماذج المعرفية، وإما نجاح المتطرفين فى قيادة العالم إلى حرب ليس فيها منتصر.
أيها العقلاء..
أما آن الأوان لأن نشترك فى «ثورة» فكرية على الاستغلال السياسى للمفاهيم الدينية والليبرالية وتوظيفها فى إشعال الصراع الذى لا تستفيد منه سوى مصانع الأسلحة، وتحالفات اليمين المتطرف فى الجانبين؟
أيها العقلاء..
ندعوكم إلى تفهّم حقيقة أنّ حرمة النبى، صلى الله عليه وآله وسلم، عندنا تفوق قيمة أرواحنا وأبنائنا وآبائنا، وأنّ فقدَ الواحد منّا لحياته وحياةِ أولاده أهون عليه من التطاول على النبى، صلى الله عليه وآله وسلم، وإهانة صورته الشريفة!
وفى ثقافتنا ننظر إلى الأذى المعنوى نظرةً تفوق النظرة إلى الأذى الحسى.
هذا هو نموذجنا المعرفى «paradigm»، فهل لديكم القدرة على قبول التنوّع فى مستواه الأعلى بين النماذج المعرفية؟
أم أنّ مفهوم التعايش والتنوّع وقبول الآخر محصور فى دائرة نموذجكم المعرفى وتحت مظلته مع إقصاء غيره من النماذج المعرفية، وممارسة الوصاية على الآخر المختلف عن طريق مواصلة استفزازه بزعم ترويضه، ليعتاد تقبّل مفردات النموذج الثقافى الغربى؟
وأخيراً..
اسمحوا لى، أيها العقلاء، أن أقولها صراحة: إن التعذّر بحرية التعبير فى هذا المقام ما هو إلا نوع من النفاق الثقافى لا يليق بالعقلاء الصادقين مع أنفسهم.
وأنتم الآن أمام اختبار أخلاقى تجاه الوفاء للقيم التى تعلنون تبنّيها، والسلام.
الحبيب على الجفرى
الحمد لله..
نُحذّر العقلاء فى الغرب من عواقب إعادة نشر الرسومات السيئة، فمن يقومون بهذا الفعل يفكرون بالطريقة التصادمية نفسها التى يفكر بها مرتكبو جريمة القتل، وهى فكرة «صدام الحضارات».
أيها العقلاء..
إنّ ادّعاء أنّ هذا الفعل المشين يدخل ضمن حرية التعبير التى لا تقبل وجود ضوابط تحد منها هو ادّعاء كاذب، فإنّ لكلِّ مجتمع محترم ضوابطَ لحرية التعبير، ومنها عدم نشر الكراهية ورفض التحريض العنصرى، وهذان مجتمِعان فى تلك الرسوم.
ففرنسا التى تدّعى أنّ ثقافتها تقتضى عدم تقييد «حرية التعبير عن الرأى» لديها ضوابط تقيّد هذه الحرية، ومنها قانون التشكيك فى مذابح الأرمن، وقانون معاداة السامية الذى سُجن بموجبه «جان بلانتين» محرر مجلة «أكربيا»، بتهمة أنه فُهم من عباراته التشكيك فى عدد ضحايا المحرقة النازية!
كما أقيل «موريس سينى»، وهو رسام فى الصحيفة الفرنسية سيئة الذكر عام ٢٠٠٨، لأنه نطق بما اعتبروه «معاداة للسامية».
كما حكمت المحكمة فى النمسا بالسجن ثلاث سنوات على المؤرخ البريطانى «ديفيد إرفينغ» بتهمة التشكيك فى عدد ضحايا المحرقة النازية، قبل ١٧ سنة من تاريخ المحاكمة، ولم تقبل المحكمة تراجعه عن التشكيك.
وفى الدنمارك قانون يُجرّم الثناء على النازية، وقد امتنعت الصحيفة الدنماركية التى نشرت الرسوم سنة ٢٠٠٦ عن نشر رسوم لسيدنا المسيح عليه السلام، عام ٢٠٠٣، بحجة أنها ستثير الضجة.
كل هذه دلائل على وجود ضوابط أخلاقية تضبط حرية التعبير عن الرأى فى الثقافة الغربية، وتُضاف إليها القيود غير المعبر عنها قانونياً، وهى التى تجعل الكثيرين يحجمون عن انتقاد جرائم الصهاينة فى فلسطين.
أفلا يكون الحثُّ على الكراهية والتحريض العنصرى على الأقليات المسلمة فى الغرب سبباً كافياً لإيقاف هؤلاء المتطرفين؟
أفلا تكون إهانة مليار ونصف المليار مسلم فى أعظم مقدساتهم، على نحو لا يمكنهم تقبّله أو نسيانه، ودفع شرائح منهم إلى التطرّف سبباً كافياً لإيقاف هذا الحُمق؟
أيها العقلاء..
إنّ تبرير قانون معاداة السامية يدور حول منع تكرّر «الهولوكوست»، وهو مبرر أخلاقى، وإنّ فى إيقاف الرسومات التى تتعدى على النبى الكريم، صلى الله عليه وآله وسلم، منعٌ لتكرّر «هولوكوست» البوسنة والهرسك وكوسوفا، الذى بدأت معالمه ترتسم فى العمليات الإرهابية التى تستهدف المساجد، والتعديات المتصاعدة على الأقليات المسلمة فى الغرب بسبب الرُهاب من الإسلام (الإسلاموفوبيا)؛ وإنّ الإصرار على الرسومات الساخرة ليس مجرد انتقادٍ لثقافة، بل هو تحريض على الأقليات المسلمة التى تتبناها.
ومن الجدير بالذكر أنّه فى عام ٢٠١٣ أدلى «أوليفر سيران»، وهو صحفى كان يعمل فى المجلة الفرنسية سيئة الذكر، بتصريح قال فيه: «إنّ كراهية الإسلام قد استغرقت المجلة تدريجياً بعد أحداث (١١ سبتمبر)».
أيها العقلاء..
إن الاستمرار فى مثل هذه الحماقات ما هو إلا تغذية متعمّدة للتطرّف، فالتطرّف يغذّى التطرّف، وإذا وقف العقلاء مترددين أمام الإرهاب الذى يمارسه متطرّفون يستغلون قيمة «حرية التعبير» ضدّ المثقّفين فسوف يسهمون فى الدفع بالعالم نحو «صدام الحضارات».
أيها العقلاء..
العالم يقف أمام مفترق طرق حسّاس للغاية، فإما انتصار لقيم التعايش واحترام تنوع النماذج المعرفية، وإما نجاح المتطرفين فى قيادة العالم إلى حرب ليس فيها منتصر.
أيها العقلاء..
أما آن الأوان لأن نشترك فى «ثورة» فكرية على الاستغلال السياسى للمفاهيم الدينية والليبرالية وتوظيفها فى إشعال الصراع الذى لا تستفيد منه سوى مصانع الأسلحة، وتحالفات اليمين المتطرف فى الجانبين؟
أيها العقلاء..
ندعوكم إلى تفهّم حقيقة أنّ حرمة النبى، صلى الله عليه وآله وسلم، عندنا تفوق قيمة أرواحنا وأبنائنا وآبائنا، وأنّ فقدَ الواحد منّا لحياته وحياةِ أولاده أهون عليه من التطاول على النبى، صلى الله عليه وآله وسلم، وإهانة صورته الشريفة!
وفى ثقافتنا ننظر إلى الأذى المعنوى نظرةً تفوق النظرة إلى الأذى الحسى.
هذا هو نموذجنا المعرفى «paradigm»، فهل لديكم القدرة على قبول التنوّع فى مستواه الأعلى بين النماذج المعرفية؟
أم أنّ مفهوم التعايش والتنوّع وقبول الآخر محصور فى دائرة نموذجكم المعرفى وتحت مظلته مع إقصاء غيره من النماذج المعرفية، وممارسة الوصاية على الآخر المختلف عن طريق مواصلة استفزازه بزعم ترويضه، ليعتاد تقبّل مفردات النموذج الثقافى الغربى؟
وأخيراً..
اسمحوا لى، أيها العقلاء، أن أقولها صراحة: إن التعذّر بحرية التعبير فى هذا المقام ما هو إلا نوع من النفاق الثقافى لا يليق بالعقلاء الصادقين مع أنفسهم.
وأنتم الآن أمام اختبار أخلاقى تجاه الوفاء للقيم التى تعلنون تبنّيها، والسلام.
الحبيب على الجفرى
Wed Feb 10, 2016 7:30 am by Hossam Masri
» الشيخ الشعراوى(كيف يحبك الله)
Mon Feb 01, 2016 8:26 am by Hossam Masri
» الشيخ الشعراوى.اذا اردت ان يستجيب الله دعاءك
Mon Feb 01, 2016 8:20 am by Hossam Masri
» للطمأنينة وهدوء النفس والسعادة .. الشيخ الشعراوي.
Mon Feb 01, 2016 8:16 am by Hossam Masri
» الفيس بوك (( الإسلام بكل لغات العالم )) Islam in all languages of the world
Sat May 09, 2015 11:09 am by Hossam Masri
» حدث جلل : ترتيب علامات الساعه الكبرى
Thu Feb 19, 2015 7:44 pm by Hossam Masri
» 6 علامات تؤكد حب الله لك
Wed Feb 18, 2015 4:54 am by Hossam Masri
» تفسير سورة يوسف للشيخ محمد متولي الشعراوي ١من٢
Tue Feb 10, 2015 12:06 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الذاريات كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 12:04 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الرحمن كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 12:02 pm by Hossam Masri
» تفسيرسورة الواقعة كاملة للشيخ محمد متولي الشعراوي
Tue Feb 10, 2015 11:58 am by Hossam Masri
» الموعظة الحسنة مبروك عطية
Sat Jan 31, 2015 9:11 am by Hossam Masri
» أتحداك اذا لم تدمع عيناك . قصة وفاة الرسول
Wed Jan 28, 2015 9:34 am by Hossam Masri
» فيلم وثائقي يشرح حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
Wed Jan 28, 2015 8:54 am by Hossam Masri
» بالفيديو.. اللاعب الألمانى دانى بلوم يعتنق الإسلام
Tue Jan 27, 2015 1:53 am by Hossam Masri
» د.عُمر عبد الكافي - محاضرة - وجاء الاسلام
Sun Jan 25, 2015 6:06 pm by Hossam Masri
» الآباء والمراهقون .. تجارب عملية
Sun Jan 25, 2015 10:22 am by Hossam Masri
» مشكلات المراهقة وعلاجها
Sun Jan 25, 2015 10:19 am by Hossam Masri
» المراهقة: خصائص المرحلة ومشكلاتها
Sun Jan 25, 2015 10:17 am by Hossam Masri
» كيف تعاملين ابنتك المراهقة..
Sun Jan 25, 2015 10:13 am by Hossam Masri
» الاسلام والاعاقة العقلية
Sun Jan 25, 2015 10:06 am by Hossam Masri
» الخمر والمخدرات افة المجتمع
Sun Jan 25, 2015 10:01 am by Hossam Masri
» الدمج والتاهيل المهنى لذوى الاعاقة
Sun Jan 25, 2015 9:59 am by Hossam Masri
» غريزة الشهوة والمراهقة وطرق التربية الجنسية الصحيحة
Sun Jan 25, 2015 9:54 am by Hossam Masri
» MoreThan 69 Miracles of ISLAM, that none can Deny .
Mon Jan 19, 2015 9:17 pm by Hossam Masri
» معجزة الشفاء
Mon Jan 19, 2015 8:10 pm by Hossam Masri
» وعد النبي محمد (ص) للمسيحيين
Mon Jan 19, 2015 8:02 pm by Hossam Masri
» الخمر واللذة.. ونفس الداعية
Mon Jan 19, 2015 7:57 pm by Hossam Masri
» نزاهة العمل الخيرى
Mon Jan 19, 2015 7:53 pm by Hossam Masri
» نصيحة محب
Mon Jan 19, 2015 7:49 pm by Hossam Masri
» همسة فى أُذن الشباب
Mon Jan 19, 2015 7:46 pm by Hossam Masri
» الإنسانية قبل التدين الحبيب على الجفرى
Mon Jan 19, 2015 7:43 pm by Hossam Masri
» الأسئلة العشرة.. إلى فلاسفتنا ومثقفينا
Mon Jan 19, 2015 7:40 pm by Hossam Masri
» يا شيخ.. أختلف مع حضرتك
Mon Jan 19, 2015 12:49 pm by Hossam Masri
» أوقفوا الكراهية
Mon Jan 19, 2015 12:46 pm by Hossam Masri
» الفرق بين المسلم والإسلامى
Mon Jan 19, 2015 12:40 pm by Hossam Masri
» اللحية والجلباب
Mon Jan 19, 2015 12:36 pm by Hossam Masri
» كن صادقاً-----
Mon Jan 19, 2015 12:30 pm by Hossam Masri
» فقط للعقلاء
Mon Jan 19, 2015 12:25 pm by Hossam Masri
» كلمة التوحيد وإسلام الأمم السابقة
Mon Jan 19, 2015 11:30 am by Hossam Masri
» الحلقة الثالثة : قصص الانسان فى القران "اصحاب الاخدود"
Mon Jan 19, 2015 10:09 am by Hossam Masri
» "الحلقة الثانية: قصص الانسان فى القران "اصحاب الاخدود
Mon Jan 19, 2015 10:07 am by Hossam Masri
» قصص الانسان فى القران قصة اصحاب الاخدود
Mon Jan 19, 2015 10:05 am by Hossam Masri
» Did Islam spread by the sword?
Sun Jan 18, 2015 1:23 am by Hossam Masri
» الدليل المصور الموجز لفهم الإسلام
Sun Jan 18, 2015 1:18 am by Hossam Masri
» Salat - Prayer? Or What? How? When?
Sun Jan 18, 2015 1:12 am by Hossam Masri
» الآن! عرف اصدقاءك بالاسلام هذه الصفحة مخصصة لمساعدة أصدقائكم من غير المسلمين عن طريقكم بدعوتهم إلى التعرف على الإسلام بأحد السُبل والخيارات التالية:
Sun Jan 18, 2015 1:05 am by Hossam Masri
» Ceux qui ont cru et n’ont point entaché leur foi de quelque polythéisme
Sun Jan 18, 2015 1:01 am by Hossam Masri
» Guide du converti musulman: Ta foi (Allah, Anges, Livres, Prophètes, Jour dernier et destin)
Sun Jan 18, 2015 12:59 am by Hossam Masri
» የ ነብያቺን ሳላላሁ አለይህ ዋሳላም ስራ (ህይወት ታሪክ)ክፍል አስራ ሁለት
Sun Jan 18, 2015 12:47 am by Hossam Masri
» የ ነብያቺን ሳላላሁ አለይህ ዋሳላም ስራ (ህይወት ታሪክ)ክፍል አስራ ሰባት
Sun Jan 18, 2015 12:44 am by Hossam Masri
» Seerah 4- Characteristics of thé Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:40 am by Hossam Masri
» Seerah 3 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:36 am by Hossam Masri
» Seerah 2 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sun Jan 18, 2015 12:31 am by Hossam Masri
» Seerah 1 - Characteristics of the Prophet (Peace Be Upon Him)
Sat Jan 17, 2015 11:57 pm by Hossam Masri
» أقوال المشاهير في محمد بن عبد الله prophet mohammed
Fri Jan 16, 2015 3:33 pm by Hossam Masri
» كيف أنصف الغرب الإسلام والرسول الكريم.. علماء غربيون ومستشرقون شهدوا بعظمة النبى محمد وسماحته.. الأمريكى مايكل هارت اختاره على رأس قائمة أهم 100 شخصية مؤثرة فى التاريخ.. و"لامارتين": عبقريته لا تقارن
Fri Jan 16, 2015 3:30 pm by Hossam Masri
» غضب عارم بالعالم الإسلامى من رسومات "شارلى إبدو" المسيئة للرسول.. تؤجج مشاعر الكراهية وتتحدى مشاعر المسلمين..
Fri Jan 16, 2015 3:19 pm by Hossam Masri
» Does God know future?
Mon Jan 12, 2015 4:40 am by Hossam Masri
» Knowing Allah through His creations
Mon Jan 12, 2015 4:37 am by Hossam Masri
» Belief (Iman) in Allah Almighty
Mon Jan 12, 2015 4:22 am by Hossam Masri
» الإيمان بالله تعالى
Mon Jan 12, 2015 4:20 am by Hossam Masri
» La foi en Dieu
Mon Jan 12, 2015 4:19 am by Hossam Masri
» Qui est Allah؟
Mon Jan 12, 2015 4:17 am by Hossam Masri
» バイブルによるイエス神格性の否定(7/7):神とイエスは二つの異なる存在である
Mon Jan 12, 2015 4:15 am by Hossam Masri
» لماذا خلق الله الشيطان؟ للشيخ الشعراوى
Mon Jan 12, 2015 4:12 am by Hossam Masri
» كيف تكون مستجاب الدعاء...... الشعراوى.
Mon Jan 12, 2015 4:00 am by Hossam Masri
» علاج القلق والخوف ووسوسة الشيطان..للشيخ الشعراوى
Mon Jan 12, 2015 3:59 am by Hossam Masri
» وصفة الشيخ الشعراوي للتغلب على الشهوات
Mon Jan 12, 2015 3:58 am by Hossam Masri
» هكذا كان محمد الأب.. والسيد العابد هكذا كان محمد الأب.. والسيد العابد
Sun Jan 11, 2015 12:43 pm by Hossam Masri
» حقيقة ليلة القدر التي أخفتها وكالة ناسا منذ 10سنوات حتى لايسلم العالم!
Sun Jan 11, 2015 12:13 pm by Hossam Masri
» Dr. Brown amazing Story - أعجوبة جعلت أشهر طبيب بأمريكا يتحول من الإلحاد إلى الإسلام
Sat Jan 10, 2015 8:10 am by Hossam Masri
» هذا هو الإسلام الحقيقي | The Real Islam
Sat Jan 10, 2015 8:07 am by Hossam Masri
» \\\\\\\\\\\\ محمد رسول الله صل الله عليه وسلم) Muhammad is the messenger of Allah peace be upon him)
Tue Jan 06, 2015 4:10 am by Hossam Masri
» طالبة أمريكية مسلمة جعلت قسيسا يتخبط من سؤال واحد-A question by a student made a priest mumble
Tue Jan 06, 2015 2:43 am by Hossam Masri
» على طريق الله الشيطان - مصطفى حسني
Sun Jan 04, 2015 2:38 am by Hossam Masri
» فيديو هيغير حياتك لو شوفته بجد
Sun Jan 04, 2015 2:32 am by Hossam Masri
» معجزة الشفاء
Sun Jan 04, 2015 1:53 am by Hossam Masri
» أهل الجنة - الحلقة - المتفائل - مصطفى حسني
Sun Jan 04, 2015 1:45 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» Fragen und Antworten zum Islam
Sun Jan 04, 2015 1:42 am by Hossam Masri
» كيف تكون عبدا صالحا - صالح المغامسي
Fri Jan 02, 2015 7:06 pm by Hossam Masri
» كنوز حسن الظن بالله - صالح المغامسي
Fri Jan 02, 2015 7:04 pm by Hossam Masri
» الكنز المفقود حسن الظن بالله
Fri Jan 02, 2015 7:03 pm by Hossam Masri
» من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
Fri Jan 02, 2015 7:01 pm by Hossam Masri
» أهل الجنة الراضي - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:58 pm by Hossam Masri
» على طريق الله - - الأمل في الله - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:56 pm by Hossam Masri
» أحبك ربي - - الصلاة - مصطفى حسني
Fri Jan 02, 2015 6:55 pm by Hossam Masri
» للطلاب عن الامتحانات والمذاكرة
Fri Jan 02, 2015 6:54 pm by Hossam Masri